My Flower Lotaz [1]

458 17 15
                                    

__________

ترمز زهرة اللوتس إلى نقاء الجسد والعقل والنمو الروحي حيث تزهر هذه الزهرة فوق المياه الموحلة فور مشاهدتك لزهرة اللوتس ستضفي عليك إحساس مريح فهي تمتلك رائحه عطره ومزينة بأوراقها النقيه جميلة الشكل مبهجه للصدور ومريحه للنفوس لذلك لقبت "بسلطانة الزهور"

فخلودها إلى هذا الوقت منذ 2500 عام إلى الأن كفيل بأن يثبت مدى فائدتها وجمال منضرها ورائحتها العبقة تتمتع بألوانها الأخاذة

تعرف بأنها قادرة على تنضيم درجة الحرارة الخاصة بها وبرونقها وهذا ما يجعلها قادرة على التكيف بكل سهولة عند وضعها بأماكن أو بيئات جديدة

تمتاز برائحة مفعمة بالرومانسية والهدوء لذلك فهي تزيد من روعة الانثى، تعبر رائحتها المفعمة بالحيوية مصدراً للطاقة، تعد رائحتها من الروائح التي تحسن المزاج وتقلل من الأكتئاب

لديها القدرة على إعادة الميلاد وهي رمزاً للجمال والحب والألوهية وهي من أندر الازهار التي تنبت في عالمنا

استوحى المصري القديم من زهرة اللوتس لتشكيل قمم الأعمدة في المعابد فنرى منها ما يمثل الزهرة المقفولة ومن تلك القمم ما يمثل الزهرة المفتوحة ومنذ الدولة الحديثة كان الفنان المصري القديم يمثل طفلاً قاعداً على زهرة اللوتس ويرمز بذلك إلى
"مولد إلة الشمس"

تبدأ قصتنا الخيالية في أحد البلدات التي تتمتع بالسحر لكل بلدة رمزاً وهنالك بلدتين واحدة ترمز للخير والاخرى ترمز للشر ومن يخلق في أي من هذه البلدة يعتبر منها ويمثلها ولم يشهد تاريخهم على خلق شرير في بلدة الخير أو خلق خير في بلدة الشر

لهم أسم واحد ويقلب عليهم بالعكس فبلدة الشر تدعى "دايهو" وبلدة الخير تدعى "وهياد"

ذات يوم حيث الشمس ساطعه يغطي نورها بلدة دايهو تزهر زهرة في بلدة الخطأ ومن المفترض أنها تزهر في بلدة الخير نضراً لجمالها وعطرها الاخاذ

ذات يوم حيث الشمس ساطعه يغطي نورها بلدة دايهو تزهر زهرة في بلدة الخطأ ومن المفترض أنها تزهر في بلدة الخير نضراً لجمالها وعطرها الاخاذ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

بدأ شعاعها ينير الماء التي هي فوقه تتوسط الغابه حيث تفتحت اوراقها ببطئ ولمعانها يضيئ المكان

My Flower Lotazحيث تعيش القصص. اكتشف الآن