مرحبا ♡
شكرا لدعمكم بالبارتات السابقة والله أقدر تعبكم و شكرا لحبكم للرواية >_<
100 تصويت+ 160 تعليق بين الأسطر=
بارت جديد!
إستمتعوا 😌
_____________
صورة تايهيونغ المبتسم بين يدي ستيفن الذي يتأملها منذ مدة دون ملل، كان يجلس بغرفة المعيشة بمنزله الضخم، تنهيدة مرهقة فارقت ثغره ثم حرك عينيه ناحية الرجل الذي بدأ يسير صوبه
إبتسم و وقف ليضع الصورة بمحفظته مجددا ثم إنحنى للرجل العجوز الجالس بكرسي متحرك "صغيري مالذي يفعله؟" سأله بنبرة حنونة ثم مد يده و أمسك بيد ستيفن الذي جلس بمقربة منه
"حفيدي مستاء؟ مابك؟" تسائل و ستيفن هز برأسه نافيا و أردف بهدوء "لا تقلق جدي، تعلم أنا أفكر بعلاقتي مع تايهيونغ" طبطب الجد على وجنته بلطف
"لا تقلق بني، لم تتوقف الحياة عنده، صحيح هو فتى جيد و مهذب و لكن يمكنك إيجاد الحب بشخص آخر، أتمنى أن تعي ما تفعله بني"
لانت ملامح ستيفن و حدق بجدته ثم إبتسم رغما عنه، إبتسامة باهتة مرهقة ليسخر من نفسه قائلا "ربما أنا أعي ما يحدث ولكن أمثل الغباء لأكون قريب منه"
شعر بيد جده تمسح على يده بلطف لذا إبتسم و جده بادله بأخرى مرغمة فلا يستطيع الإبتسام بصدق كلما يفكر بأن تايهيونغ لا يراه أمامه و يتجاهله،
كلا عيونهما توجهت للذي دخل و بيده حقيبة كبيرة، لقد كان والده و خلقه خادمه الذي يحمل ذات الحقيبة، و بذات الحجم، سارا لأعلى اين يتمركز مكتب جانغ
"أبي؟" إستغرب ستيفن من ما يراه لذا وقف و أسرع إلى والده و تبعه للمكتب، لمحه يضعون الحقيبتين بقرب بعض لذا إقترب من والده
"أبي مالذي يحدث؟ ماهذا؟" تسائل و جانغ جثى و نظر إلى إبنه قائلا "هذه المال الذي جمعته هذا الأسبوع، و هذه حقيبة تحتوي على أسلحة"
أشر للتي بجانب الخادم، تكتف ستيفن و حدق بـ والده بنفاذ صبر ليقول "و لماذا هناك أسلحة؟" تسائل ليبتسم جانغ ثم وقف و نظر لخادمه و الذي فهم و غادر من هناك
إقترب من إبنه و همس "هذه أسلحة أحضرتها من أجل عملي القادم، أتعلم؟ الدي بدأ يقترب من الذي أريده قبلي و أنا لا أريد أن يسبقني"
تنهد ستيفن بضجر ثم نظر إلى الحقيبتين ثم والده ليقول بسخرية "هل إتفقت مع سيد سيونغ مجددا؟ من ضحيتك التالية هذه المرة؟"
أنت تقرأ
TK || Social Class +18
Фанфикتولد مشاعر بريئة وسط الطبقية، قلبين ينبضان بالحب وسط مجتمع و عائلات مختلفة، أحدها غنية و الأخرى فقيرة، كيم تايهيونغ يعاني مع والدته المتغطرسة بمالها و قوتها و نفوذها وقع بحب جيون جونغكوك الفقير، رجل مليئ بالخدوش التي خلفها الماضي و لم يدرك أن لقائه...
