مرحبا:)
آسفة للتأخير، مخططاتي خرجت عن السيطرة لهيك مقدرت أحدث بالأسبوعين السابقين 👀
170نجمة+ 200تعليق بين الفقرات
=بارت جديد 💓
إستمتعوا ✨
_____________
عاد ستيفن للمنزل مع ملامح الخيبة، توجه لغرفته و لكن توقف عندما لمح والده الجالس وحيد بالظلمة يفكر، إقترب نحوه "أبي لم تنم بعد؟"
أومئ له سانغجين ثم حدق بإبنه "أين زوجك؟" سأله و ستيفن فكر لوهلة ثم قال "عند عائلته، تركته يرتاح قليلا" كذب ستيفن على والده فهو يعلم أنه برفقة جونغكوك الآن و لكن لا يريد أني يتأذى بسبب والده
"تعلم أن ذلك الوغد شريك كيم يكون نفسه عشيق زوجك" أومئ ستيفن ثم غادر لغرفته و ترك والده يشرد مفكرا
"يعني هذا أنت الذي حرقت منزلي أيها الحقير!"
حادث نفسه و دعك ما بين حاجبيه ليرتشف من النبيذ، بعدما إرتاح أخيرا من نسل أخته ظهر جونغكوك كالعادة من العدم، هكذا في السابق و الآن تكرر الموضوع
من هذا الشخص الذي يساعده في كل مرة و ينجو من بين يديه؟
إرتسمت إبتسامة ماكرة عندما أدرك الموضوع ليقهقه "كيف لي أن لا أنتبه! جده اللعين!" تمتم و إستمر في الضحك، غير مصدق كيف تناسى أمره
فجده يعتبر من أغنى الشخصيات في اليابان و كوريا، و له نفوذ كثيرة بسبب علاقاته مع الحكومة حتى أنه يملك علاقات مع وزراء و أشخاص ذو أهمية في البلاد، جد جونغكوك حماه في المرة السابقة و الآن حماه مرة أخرى!
و ما يؤكد صحة تفكيرة الفتاة التي كانت برفقة جونغكوك، يابانية الأصل و جده متزوج من إمرأة يابانية بعدما تطلق من زوجته السابقة ألا و هي جدة جونغكوك
ظن أنه تناسى أمره بعدما حصل على عائلة هناك، مسح سانغجين على خصلاته و سحبها للخلف ليمسك بالنبيذ يكمل إرتشافه
"سأقطعك من جذورك يا جيون جونغكوك، إلا نسل جيون لن أسمح له بالمساس بـ ثروتي"
...
صباح اليوم التالي...
تلك العسليتان فتحت و جابت المكان بنعاس، جلس و حدق بالمكان الذي ينام فيه، كان المكان جديد عليه لذا عقد حاجبيه مستغربا
دعك عينيه ليمسك برأسه لشعوره بالصداع، طبيعي فقد بكى كثيرا أمس، إرتخت ملامحه و بدأ يستعيد ما حدث أمس، حرك برأسه يمينا و يسارا بسرعة ليتمتم "جونغكوك!"
أنت تقرأ
TK || Social Class +18
Fanfictionتولد مشاعر بريئة وسط الطبقية، قلبين ينبضان بالحب وسط مجتمع و عائلات مختلفة، أحدها غنية و الأخرى فقيرة، كيم تايهيونغ يعاني مع والدته المتغطرسة بمالها و قوتها و نفوذها وقع بحب جيون جونغكوك الفقير، رجل مليئ بالخدوش التي خلفها الماضي و لم يدرك أن لقائه...
