وصلا إلى المدينه نعم فهي عاصمة زيتريس (ليواندا) عندما وصلا وجدا المتاجر وأشياء كثير تباع من فواكه وخضار وحجائر مانا وسيوف وحينها وجد علي فتاه في وسط قفص ذات بشره بيضاء كالثلج وشعر اصفر كالشمس في ضوءها وعينيها زرقاء كالمحيط وخدود جميلة كالسلايم نعم هذه الفتاه ملاك متجسد بهيئة بشر
مصطفى "لا تتعجب فهم يبيعون العبيد الأن .... هيا بنا نذهب اظن ان حمزه ينتظرنا في الفندق"
تنهد علي وذهب إلى الفندق وعندما وصلا حجزا الغرفه وعندما دخلا ظهر حمزه من العدم
"اخيرا وصلتم بالسلامه لقد انتظرت طويلًا لكي تأتوا "
علي " حان الأن وقت شرح الخطه ... هي انه عندما يتم عرض المنجل سوف نسرقه ونرحل ليست صعبه والحراس سوف يطاردوننا حينها سيذهب حمزه لكي يأخذ ما يريده "
بدأت الخطه ودخلا المزاد متنكران وبدأت الاشياء في الظهور حتى جاء اخر ثلاث اشياء
أمسك التاجر مكبر الصوت وقال " اهلا سيداتي سادتي الأن تركنا افضل الأشياء للنهاية وهم (منجل السراب) (اسورة المانا ) الاميرة (ازيم) "
حينها لمعت عين علي نعم فهو يريد الفتاه قبل السوار فتاه بهذا الجمال قد يحدث فيها اسوء الأشياء التي يمكن تخيلها فدخلا علي ومصطفى وركل علي التاجر وأخد مكبر الصوت " سيداتي سادتي الكرام الأن سنصادر هذه الأشياء "
واخذوا الأسوار والمنجل وكسر علي القفص وحمل الفتاه وهربا
فصرخ صاحب المعرض " فالتحضروا اللعين الذي يسمى علي حيًا او ميتًا اريد رأسه "
مصطفى "هل تعرف هذا الشخص "
علي "معرفه قديمة جدا "
مصطفى "اظن انه يحبك جدًا "
علي " نعم انه حب متبادل "
في تلك اللحظه استعمل حمزه مهارته ودخل المزاد واخذ ما يريده وقال "انا احبك حقًا يا علي "
وذهب ونعود لعلي ومصطفى الذي تمت محاصرتهما وبدأ القتال يقفان ضهر بضهر يدافعان عن بعضهما ويقاتلان وقاموا بهزميتهم في النهاية ورحلا وذهبا للغابة للتخييم أستيقظت حينها الأميرة وامسكت بخنجر وقالت "فالتبتعدا عني من سيلمسني سأقتله"
رد علي " اعطني تلك السكين اريد ان اطبخ بها"
وذهب علي واخذ منها السكين ونكزها في رأسها وذهب ليكمل الطبخ وهو يخبرها "ان اردنا قتلك لكنا قتلناك لكن انتي لا تستحقين الموت "
وتركها تفكر وذهب ومصطفى للإصطياد ويفكرا الى اين سيذهبان في رحلتهما القادمه
أنت تقرأ
فرقة الاعدام
Fantasyفي يوم عادي مثل بقيت الايام يستقظ فريقنا مع جنون العالم وتدميره فهل سينجحون في اصلاحه