قبل خمسه أشهر انطلق علي وفرقة الإلف لكي يروا من يعث الخراب في غابتهم العظيمة وعندما وصلوا وجدوا بشر يعملون كمغتالين ويملكون سحره ورماة اسهم وان وجدوا احد يمر من طريق الغابه يقتلوه او يسرقوه ومن ثم يبيعونه كعبد وصل علي وبدأ القتال وكان قتال محتدم كان هناك الكثير من الجراح وأصيب صديق علي وهو (ايدنر) وبدأ علي بالدفاع عنه وبدأت الضربات تنهال على الإلف فإنها لم تكن معركه سهلة واصيبت الفتاه التي احبها علي وهنا جن جنونه تحول علي لشيطان يقتل الجميع صديق او عدو ولم يستفيق الا وهو طاعن حبيبته وعندما نظر لزعيمهم وجده قام بالهروب ولم يستطع اللحاق به نعم فهو صاحب المزاد وحينها
قال علي "يوماً ما سأشرب دمك ثم ابيع لحمك كلحم البعير "
رد الرجل " سوف نرى يا علي "
وعاد علي حاملاً حبيبته على يده غارقة في دمها وسأل الإلف ماذا حدث بدأ علي وهو يبكي "لقد قتلتها انا لا استحق العيش فالتقتلوني "
ولم تنتظر ايمبر وكانت على وشك قتله فقال سيد الإلف "توقفي فنحن لسنا علينا قتل مخلص البشرية من الدمار"
ولم يستطيع احد الاعتراض بل وانصدموا من قراره فتلك هي أبنته ومن حينها وعلي يكرس حياته للإلف
ثم في وقتنا الحاضر عاد علي إلى المزاد هو لن ينسى شيء بل عاد لكي يأخذ بثأره من صاحب المزاد وبدأ علي ومصطفى بتجهيز خططهما لكي يقتلوا جنوده ويقومان بتعذيبه بعد ان اخبرهم حمزه بكل شيء عن المزاد من جنود وتوقيت وانتهت الليله ولم يناما لأن ابطالنا يحبون العمل في الليل اكثر من النهار وذهبو ليكي يحضروا هذا الخنزير من مزاده
أنت تقرأ
فرقة الاعدام
Fantasíaفي يوم عادي مثل بقيت الايام يستقظ فريقنا مع جنون العالم وتدميره فهل سينجحون في اصلاحه