مشاعر أو شيئاً أخر؟؟؟

61 6 0
                                    

كانت غيهب مشغولة جداً معَ كُل ما يجري و لم تتوفر لديها فرصة لقراءة الكتاب لذلك خبأته و نسيت أمره.

بعد أسبوع من الأعمال و تتظيم الأمور تم أكمال بناء السجن و بدأ نقل السجناء.

كانت قد مرت شهرين و طلبت غيهب من أصدقائها أن يجتمعوا في ليلة الغد لمناقشة أعمالهم.

كانت غيهب قد أمنت الطريق و وضعت القادة على طول الطريق للحفاظ على التنظيم

وضعت غيهب سينيث بجانبها على الطريق حتى تراقبها.

كان كُل شيء يسير وفق الخطة حتى أنطلق سهمٌ من العدم على سينيث...

كان كُل شيء يسير وفق الخطة حتى أنطلق سهمٌ من العدم على سينيث

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لم يصبها لكن جرح يدها بشكل عميق.

أوقفت غيهب النقل على الفور و أنزلت سينيث من حصانها و أسندتها على شجرة

أستمرت بالضغط على جرحها لكنها لم تستطيع طلب المساعدة...

لكن كانت هناك مسافة بين مكان غيهب و سينيث و مكان القادة و الجنود الأخرين لأن غيهب و سينيث كانوا في الغابة حتى يحرصوا أن لا يهجُم أحداً على عربات النقل.

نظرت سينيث إليها و أبتسمت لها أبتسامة جعلت غيهب تشعر بالاطمئنان،

أخبرتها أنهُ مجرد جرح و لا يوجد داعي للقلق.

كانت غيهب تعلم أن سينيث تكذب و أن جرحها عميق جداً لكنها لا تظهر لها ذلك.

بينما كانت سينيث تخبر غيهب أن لا تقلق فجأة أنطلق سهمٌ أخر لكن من مسافة أقرب ،

لم يصيب السهم أحداهما و لكن بسرعة كبيرة هجمَ ثلاثة أشخاص عليهم .

أستطاع أحدهم أن يطعن سينيث في ظهرها على غفلة و لكن بسرعة أستلت غيهب سيفها و جرحته.

أستطاع أحدهم أن يطعن سينيث في ظهرها على غفلة و لكن بسرعة أستلت غيهب سيفها و جرحته

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لعنة؛حيث تعيش القصص. اكتشف الآن