لعلك محاولة فائزة أعود بها من معركتي التي لم تبدأ
قـد تريد أن تعود لمكانتك و لكن قلبي بعدك تعفن لكثرة حبه لكَ
رحـل دون جواب يجعلني أطمئن عليه جعل من أنثي عاشقة لأنثي ميتة القلب لمن أخذ فؤادها معه
دون عودة و لكن ألديه سبب فلما عاد بعد أن تركني؟
"لس...
أنـر هـذه النجـمة فمـن الممكـن أن تكـون عنـد ساعـة 11تنتـج أرقامـك الملائكيـة التي ستلتـقي بها حبيبـك..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
قـد تسأل مـن عاد ليحبني بعد أن ترك و باع و لكن ما بالي لا اراك غير مُحب حتي و إن إبتعدت لدهـر لعلـك تعبت قليلاً، مللت قد تكون شراً لهذا الوقت و عدت عندما بقيت خيراً
لـم يكـن المراهنة علي مـن يعيش و مـن يموت كانت علي مـن سيحـل مكان الذي مات و الذي غدر فكـل ما احبه القلب... قتله الزمن عندما يطول له أحداث المؤلمـة و المفجعة جعلت كل النسـاء باكيات علي حظهن المتعثر برجال لا يعرفون معني الحب و الوفـاء إن احبت إمرأة واحد تجعله بألف قبيلة و إن إتحد أمامه العالم جعلت من حبها درعٍ يحميه الدهر كلـه
و ما أدراك عندما المرأة تتخلي عن قلبهـا بعد أن تُخـان و يُدعس علي قلبهـا بدون حسـاب فإن كان درعها هو من قواه عليها فستجعلـه سبباً لقتله و هنـا لنتحدث عن كبرياء المرأة عندما يتحكم بهـا يجعلهـا كالوردة الشائكة التي و إن حاول أحدهم سرقتها يموت مسموماً قبل أن يمتلكها حتي
هـذه هـي تكـون مـات من تركها و من غدر بهـا مات بماضيهـا و ها هي ترتدي بدلتها الأنثويه تجعل نظاراتهـا علي عينها و الشمـس تظهـر خصلاتهـا البنية كالشكولاة تسيـر بكعبها للداخل تحني رأسهـا بخفة لكل مـن يرسل لها السلام لتجـد سكيرتيـرة ابيهـا تنحني أمامها تجعل لها الطريق لباب مكتبـه "مِـن هُنـا أنسـة مريـم"
خلعت نظارتهـا فاتحـة الباب حتي وجدته جالساً يناظر اوراق التي علي المكـتب يضع السيجـار بفمه لينتبه ان وجودها يمنعه حتي اطفئهـا يستقيم لهـا و هي فقط إلتفت للتي تقف نابسة لهـا بإبتسامة خفيفة
"شكـراً دونيلـا"
لتغلق الباب تاركتاً إياها مع ابيها و كـل ما بعقلهـا ماذا يريد منهـا فهي لا تتقابل معه كثيراً بالعمـل هي لا تعمل هنا بالاساس بل إختارت ان يكون لها عملها الخاص حتي تتأثر من أن تكون ناجحة تحت اسم ابيها الشهير
