أنـر هـذه النجـمة فمـن الممكـن أن تكـون عنـد ساعـة 11تنتـج أرقامـك الملائكيـة التي ستلتـقي بها حبيبـك..𓄳 ๋࣭٬ . ִ ࣪𖦆 𒀭࣪⋆ ׅ ࣪𓏲ּ ֶָ⬩𓈃 ִֶָ𖤐˚. ࣪ 𖣯. ָ࣪ › 𒀭࣪⋆ ֗ ִ
"تعال معـي بدون أي صوت حتي لا أدفنك هنا"
قالها بصوتٍ خافت ليومئ له جون ببعض الخوف
يتراجع عن ما يفعله و يسير وراء الذي يسير يوزع أنظاره علي كل من يعمل هناو مع خروجهم يجد سيارة الذي يعلم بأن رجل من رجاله بحوزته الآن و هو الذي أخذه الآن ورائه بخطواته
"بدأت تعبث مع الشخص الخاطئ جابريل مع عُمـر آصلان"لـم يجد جون غير أنه يركب معه السيارة ينتظر مصيره و لكن أرسيل كان اتياً بموتوره أمام الشركة ليسلم عليه عُمـر بكتفه يؤشر له علي السيارة ليعلم ما سيفعله
" لهـذا قلت لكَ أن تفجر لأني أعرف أنهم
سيفعلوا هذا،
هذه الحرب لن تخلوا عن رجال
عديمين الشرف يستغلون النساء لكي يكسرونا
و الآن سأذهب للمهندسة لبناية بيتي الذي ساتزوج به يا صديقي"
قال بينمـا يربت علي كتف الآخر الذي يستمع حتي إبتعد مرة أخرى يدخل الشركة ليكون هناك
مع حبيبته و أرسيل يتولي أمره حتي يأتي في الليل و يُنهي الأمرمسحـت دموعهـا تنظف حلقهـا تبعد كل ما تفكـر به أمام
أنستازيا التي تعرف إنها عادتاً ما ستفعل هذا حتي
تخفي كل شئ ليس وقته حقاً
هذا ما تراه أن لا وقت للحزن هناك عملها و نجاحهـا
"أريد ملفات و استثمارات الزبون الذي حجز لدينا
بنية التحتية تعرفين أن لدينا تصاميم لم نعمل عليها و هو كان يريد أن تكون علي أصول رومانية كما أن البيت يحتاج لتصاميم دقيقة إسمنـا لا مزاح به أنسة أستازيا فإجمعي الفريق فنحن بإجتماع اليوم بالساعة ثالثة حسناً؟"
ألقت عليها الأوامر بينما ترتب الأوراق لتسمع طاعة الأخرى علي ما طلبت و تخرج حتي تفعل ما قالته تسير
بينمـا تفكر بكل ما ستفعله تريد
حقاً قتل من تحبه إبنة خالتهـا تريد تهشيم رأسه فهو من حتي يأذي حبيبتها
حتي و إن كانت تضحك و تسخر أحياناً و لكن عندما تراها تبكي تشعر بمرارة ألمها دون شرح
فهي تراها ناجحة و كثيراً
تحب إصرارها حتي و إن كانت تميل للإختفاء أحياناً
تجيد الكثير حتي إنها تجيد أن تكون متوحشة عند ألمها لا تحب الإنصهار إلا مع من تحب
أنت تقرأ
angel numbers
Romanceلعلك محاولة فائزة أعود بها من معركتي التي لم تبدأ قـد تريد أن تعود لمكانتك و لكن قلبي بعدك تعفن لكثرة حبه لكَ رحـل دون جواب يجعلني أطمئن عليه جعل من أنثي عاشقة لأنثي ميتة القلب لمن أخذ فؤادها معه دون عودة و لكن ألديه سبب فلما عاد بعد أن تركني؟ "لس...