حلقـة الأولة

2.6K 93 90
                                    

أنـر هـذه النجـمة فمـن الممكـن أن تكـون عنـد ساعـة 11تنتـج أرقامـك الملائكيـة التي ستلتـقي بها حبيبـك..

𓄳 ๋࣭٬

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

𓄳 ๋࣭٬ . ִ ࣪𖦆 𒀭࣪⋆ ׅ ࣪𓏲ּ ֶָ⬩𓈃 ִֶָ𖤐˚. ࣪ 𖣯. ָ࣪ › 𒀭࣪⋆ ֗ ִ

دخـلت مكتبهـا تضـع حقيبتها جانباً بينما نظراتها رافقت أعينهـا للقراءة ما علي المكتـب تُعـرف بمدى براعتها في المجال التصميم الداخلي حيث يرن أسمها كلمـا طلبوا محتـرف بهذا المجـال
و لكن لـم تعد هذه التي يرن صوتها بالضحك و المرح كلما إجتمعت مع من يريد مصادقتهـا
جدية بتعاملها قليلة الإبتسام تنخرط وراء القسوة لا تلتفت لمن يرجو منها المسامحة جعلوا منها شريرة فقط تعرف عملها و لكنها فقط مجروحة و لا تريد أن تتألم مجدداً

وضـعت قلمهـا جانباً تتنهد بينما تتصفح الحاسوب حتي تصمم علي برامجها ليكون كل شئ جاهز و تسلم العمل لزبونها
"أن تكـوني ببيتـك و يأتي عمـر العفن هذا بدون إعلامي قولي ما برأيك ماذا علي ان أفعل معكي" فاهت أنستـازيا بينمـا تركض لها بعد ان اغلقت الباب لتضحك بخفة الأخري

"أنـا كنت مصدومة لوجوده يا أنستـازيا، عندما رأيته جسدي قُشعـر" تكلـمت بينمـا تربت علي ظهر التي تتنفس بصعوبة لركضهـا

"أستقولين لي هـذا الحب الأول و الدموع الأخيرة"
قالت بينمـا تناظر مريم بخِفة التي شردت بما وقع علي مسامعها خائفة من الضعف مجدداً
إن تعلقت لن تنجو مجدداً قلبها لم يتخطاه بعـد

" علي كُلٍ أنا سأساعدك لنعاقبه قبل ان تتزوجيه مريـم" تفوهت بها أنستازيا جاعلة مريم تسعـل لم تفكر
حتي إنها فقط ستعود له
"بالطبع لن اعـود اجننتي يا إبنة عمي؟"

"إذا لنبدأ بالخطـة الاولى"

_____________

يشمـر قميصه لساعديـه يضع كل تركيزه علي هدفه الخشبي يمسك بيده السلاح و كأنه صقر ليجتنب الخسارة بل و اصاب الهدف من اول مرة
"تعلـم يا عُمـر ماذا اشعر إتجاهك غير الغباء؟"

اخـرج انفاسه ببطـئ يعدل وقفتـه ليُصيـب الخشـبة مـرة أخري يستـمع لما يقوله صديقه
"قُل يا أرسيـل مالذي تشعر اكثر من الغباء"

angel numbersحيث تعيش القصص. اكتشف الآن