#Chapter~~1

21 2 7
                                    

❀Enjoyable reading❀•••ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ #يوميات_يونغي_الوغد_والكاتبة_آنجل_الخرقاء

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

❀Enjoyable reading❀



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
#يوميات_يونغي_الوغد_والكاتبة_آنجل_الخرقاء

#DIARY_OF_A_SCOUNDREL_AND_A_CLUMSY

#Chapter1

#بقلم_الكاتبة_جيون_جيسيكا~ 

#قراءة_ممتعة♡

مرحبا يارفاق.. هل إشتقتم لي؟.. بالطبع فعلتم.. بربكم من لن يشتاق لظهور القمر؟.. أرأيتم أنا قمر وأنتم نجومي والوغد يونغي بلاء رأسي ومصيبة مؤخرتي ولعنة حياتي.. بسببه نحن محتجزون بقسم الشرطة الآن.. أقسم لكم أنه كاللعنة النازلة من السماء... أتتخيلون ماذا فعل؟.. بالطبع لن يخطر هذا ببالكم.. إنه حقا أخرق.. أنا أنتحب منذ ساعة على حالي.. فمنذ أن تعرفت عليه والمصائب تحتفل بي كنوع من أنواع التغيير.. أقسم لكم أنني لم أرى خيرا بعد معرفته.. وغد

F. B: 

جالسة على مكتبي.. أو بالأصح طاولة مطبخي التي أعتبرها مكتب بسبب كبرها بينما أقوم بحل واجباتي التي أمرتنا بها تلك الحولاء العوراء.. ومن غيرها.. أستاذة المرضيات طبعا.. أحم أحم أقصد الرياضيات.. كلفتنا بحل خمسة وعشرين صفحة من كتاب الرياضيات وكل صفحة بها تسعة تمارين.. راسي سينفجر.. لو تعلمون كم أود تجربة كل أساليب الفنون القتالية السايكوباثية المازوخية عليها.. ملحقة بذلك خاصيات الصفع والنتف والشتم الموجهة لها... آآآخ من تلك الحولاء صاحبة أعين البومة.. أجزم أنها تعلم حتى أين ينام الشيطان.. إن تنفست أمامها فقط تخصم منك خمس نقاط.. والأعجب من ذلك أنها لا ترفع رأسها حتى.. ذلك أحسن فأنا لا أريد أن أفرغ مابجوفي بعد رؤية عينيها اللتان تشكلان زاوية منفرجة.. أعع مقرف.. وفوق هذا تلبس الأحمر وتصبغه على فمها كالسمكة وتضع الأخضر فوق عينيها والذي لوهلة ستضنه مخاط أنف.. حتما تبدو كإشارة المرور بتلك الألوان.. فور رؤيتها ستجزم أنها من قبائل الهنود الحمر.. أو أنها زوجة إبليس.. دعونا منها حبا بالله كلما أتذكرها يأتيني الغثيان.. على كل رن هاتفي فجأة جاعلا من قلبي يسقط في سروالي بعد رؤية المتصل.. إنه الأستاذ مين كاريزما يونغي الوغد.. أجبت بسخط منتظرة أوامره كالعادة.. طبعا أخبرتكم بأنه يبتزني بصوري وأنا نائمة كالشامبانزي.. قطبت حاجباي حالما تخلل لي صوت غريب لمسامعي.. هل ياترى إفتعل حادث والمشفى تتصل بي لتبلغني بفقدانه لذاكرته؟.. سأكون أسعد من في الكون..بالطبع لن أريد له الموت..لست شريرة لتلك الدرجة.. لكن سأحزن على زوجته آيسان المسكينة.. وأطفاله.. لن يتذكرهم المسكين.. ليس مسكينا بل وغد.. لكن ليس كبقية الأوغاد.. فهو له كفة خاصة.. أين كنا؟.. أوه أجل خاطبني صوت غريب منبسا بنبرة منزعجة'

Diary of a scoundrel and a clumsy writer||M•Yحيث تعيش القصص. اكتشف الآن