تشانغ مي محاربة قويّة في عصر سلالة دايفنغ القديمة، وابنة الجنرال الوحيدة، فازت في الحرب وهي في سنّ الرابعة عشرة فقط، الاسم الذي يرهبه الأعداء، والوجه الذي يعشقه الجميع من النظرة الأول، تموت في عملية اغتيالها خلال حفل زفافها، لتستيقظ بجسد وشخصيّة مخت...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أصيب جميع الحاضرين بالصدمة، وضيق دو ديشين عينيه، فهو شخص واسع المعرفة، وتقنية السوط لهذا الشخص واضحة، والطيران لأعلى ولأسفل سريع وليس فوضويًا، هذه الخطوة ليست خطوة وهمية تم ترتيبها مسبقًا لتصوير فيلم، هبت الرياح القوية خوفا من أن يتمزق الجلد بالسوط، وعلى الرغم من أن الجميع كانوا يعرفون أنهم بعيدين عن السوط، إلا أنهم تراجعوا دون وعي عدة خطوات إلى الوراء.
لقد تم التخلص من خيبة الأمل السابقة في لحظة، نظر دو ديشين إلى شيا فان بعيون معقدة ...
عندما عاد الجميع إلى رشدهم، كانت شيا فان قد وضعت بالفعل السوط مكانه، والذي كان ملفوفًا حول يدها مثل سوط التنين الأسود.
"من أين تعلمت تقنية السوط هذه؟" كان صوت دو ديشين أجش قليلاً بسبب الإثارة، ثم سعل وسأل بهدوء. أجابت شيا فان : "لقد كان لدي العديد من الأساتذة. لا أستطيع أن أقول إنني تعلمت من واحد. ربما تعلمت من مئات الأساتذة."
شعر الأشخاص في صف دو بالشلل بسبب الحرج، وكانوا يعتقدون أنهم الأفضل في هذه الصناعة، لكنهم أصبحوا الآن حذرين، وأتى هذا الشعور نفسه إلى دو ديشين.
بدا دو وو معجباً كما هو الحال دائمًا، وقال بفخر: "ليس فقط السياط، ولكن أيضًا السيوف والبنادق والعصي. شيا فان تعرف كل شيء. إنها ببساطة أستاذة فنون قتالية، وكأنها خرجت من رواية للفنون القتالية."
استجاب الآخرون بمرح.
دو ديشين لديه مشاعر مختلطة. لقد كان مهووسًا بالفنون القتالية لسنوات عديدة وقد تم الإشادة به كثيرًا. يعتقد أنه سيد، لكن هل هو مجرد ضفدع في البئر؟
ولكن بعد ذلك فكر، الآن بعد أن أصبح لدى فريق دو شخصاً مثل شيا فان، لماذا القلق بشأن عدم الوصول إلى المستوى التالي يومًا ما؟ والذي هو بطلة الفيلم...
بطلة الفيلم... لا يمكن إلا أن تكون التي أمامه الآن في هذه الوقت لم يعد بإمكانه رؤية أي شخص آخر.
فكرت شيا فان لبعض الوقت وسألت دو ديشين: "سيدي، هل تعتقد أن عرضي كان جيداً؟" هذا المهم بالنسبة لها الآن.
