.......

24 1 0
                                    

فجأة فتح الباب وأنا مستغرقه في النوم وأحسست بأن أحدا يحملني ولاكن لم أكترث ... ولم أدري إلى أن جسمي بتلى بلماء البارد جدا فصرخت ببباااااااارد أنني أغرق النجدة النجدة مارك آرثر.. أندريه بينو ماااااري النجدة... أنا أغرق فسمعت.. صوووت ضحك كان ضحك بينو .... فنظرت من حولي.. إذا أنا في حوض الماء ... أدركت الأن أنا في الحمام ﻻبد أن بينو هي من فعلت ذالك فصرخت بينو .. بينو لما فعلت ذاللك .. فنظرت ألي اااخ ياسيدتي لقد قتلتي من الضحك أتريدن مني أن أساعدكي كي لاتغرقي ياسيدتي... فضحكت أكثر هههههه .... فحمر وجهي من الخجل فأنزلت وجهي في الماء.. فقالت هيا استحمي وغسلي شعرك وسأجهز لكي ملابسكي وسأضعهن على سرير غرفتكي ... هيا بسرعه أخرجي كما أن الليل حل ويجب عليكي إنها واجب اللغة الفرنسيه وأغلقت الباب ثم قالت بصوت عالي لقد أنتصرت ههها فقلت هااه كم أكره الخسارة... لاكم لايهم اﻷن أريد النووم فتثأبت وأستحمت بسرعة ورتديت ملابسي بسرعة و جأت بينو وصففت شعري وركضت نحو سريري وماكدت أنام حتى جأت ماري وسحبت غطاء السرير من تحتي وسقصت على رأسي فقلت اااااخ يارأسي من فعل هذا فنهضت بغضب من فعل ذالك فأذا بها ماري تنظر بغضب وقتربت مني وشدت أذني واجب اللغة الفرنسية بسرعة وتركي النوم فقلت أااخ إتركي أذني بسرعة فشدت عليها أكثر فقلت في داخلي أيتها العجوز الخرفة... سأريك مأفعل ... فأوصلتي نحو قرب طاولة الكتابه وهي تشد أذني وأجلستي على الكرسي وتركت أذني .. ورمت كتب اللغة الفرنسية .. أمامي وأنا ألتمس أذني وأقول كم أنا حزينة علي يأذني أاخ أصبحت أذني حمراء .... وخرجت ماري وأغلقت الباب كعادتها بقوة شديدة... وفقلت لن تكسري الباب بعد .. فقالت ماذا قلتي فقلت برتباك لا لا لا شيئ ... فضحكت في داخلي بسعادة ....

حيث تعيش القصص. اكتشف الآن