..قبل سن التاسعه..

33 1 1
                                    

ضوء الشمس في عيني من فتح نافذة الفرقة أريد النوم أنا متعبة وقمت بتغطيتي وجهي بالفراش. وهنا سمعت صوت  صراخ مربيتي. أنهضي تالين. لم تعودي طفلة صغير لقد اكملتي الثامنة من عمرك وبعد أسبوع ستكملين التاسعة من العمر . لاداعي لصراخ ياماري لقد أفسدتي نومي. واغلقت الباب بقوة وهي تددم متى ستعلمين الاستيقاذ باكر .المهم الأن الجميع ينتظرك على طاولة الأ فطار هيا  انهضي بسرعه. فقلت يالكي من مزعجة. وصرخت ما الذي قلته لاشي...  انا قادمه يا لا هذا الأزعاج في أول الصباح. اوووووف....  بدلت ملابسي ونزلت أجري .وسمعت اخي آرثر يقول أين تلك الشمس ألم تأتي أنا جائع.  فأجبته ماري سيد آرثر أنتظر السيدة الصغيرة ستأتي حالا.....  فأ جاب آ رثر بسخرية أنها وحش كبير وليست سيدة صغيرة...  فضحكت الخادمات .الموجودات بجانب المائدة.... ههههه.  فوصلت بسرعة إلى غرفة الطعام وفتحت الباب بقوة وكانت بيدي كرة صغيرة فرميتها في وجه آرثر فضربته بقوة وبعدها أنحنيت وقلت أنا أسفه لم أقصد وهمست في أذنه من الوحش الكبير الأن فضحك جميع من في غرفة الطعام إلى مارك ومربيتي ماري  وصرخت بقوة سكوووووووت فليصمت الجميع...  فهدأت أصوات الضحكات وصمت الجميع ونظرت إلي ستعاقبين على ذالك سترين. وقلت في نفسي كأنني أهتم واخذت تقول إنتي فتاة عائلة جيرجاي ويجب عليكي التصرف. كسيدة أن تفهمين وقلت بصوت منخفض بلا... بلا... بلا عادت الى كلامها  السخيف.  مللت من سماعة  ... فنظرت إلى أخي أندرية   الذي كان يجلس مقابلا لي على طاولة الطعام   ووجدتوه يضحك من أعماقه وبصوت منخفض .وينظر إلي..  وبعدها صرخت ماري صحيح يأندريه لديك عمل مهم اليوم يجب أن تسرع في تناول وجبتك... فأ جبها أندرية برتباك شديد حاضر  كما تأمورين ... فنهضت من على كرسي الطعام وفي فمي قطعة خبز وقلت ساذهب ياماري مع السلامة....  ماذا اولا يجب عليكي أن لا تتكلمي وفي فمكي الطعام .. ولم تكد تنهي حديثها حتى أن أغلقت الباب  وذهبت....  فقالت ماري ياوجع الرأس.... هذه الفتاة لن تتعلم أبدا أداب الطعام ...  فقال آ رثر. أعلم ذالك من وقت طويل أنها لاتتعلم أبدا. فقالت ماري هيا سيد آرثر إلى حصة البيانو..  وياسيد أندريه إلى عملك أيضا  وياسيد مارك اذهب إلى قصر الحاكم فأنت رئيس الحرس والحاكم وأبيك سيذهبان في رحلة صيد معا ويجب عليك أن تحرسهم وتبقي عينك عليهم  خوفا من الأ عداء....  فنهض الجميع  ووضعو الكراسي مكانهم وانحنو وقالو وداعا ياسيدة ماري.   تالين تقول في اعماقها لقد تخلصت من تلك السيده المهتمه بتقاليد ولاشي غير اﻷسلوب لائق وأنا أكره ذالك..... هاه لقد وصلت الى الحديقه ولاأحد سيزعجني هنا...وبينما كنت أتجول ببن الورود. سمعت صوتا ينادي ويقول...  ياترى من هذا ينادي وماذا سيقول؟. تابعوني في البارت الثالث...

حيث تعيش القصص. اكتشف الآن