PART 07

698 24 23
                                    

حاوطت رقبته أبادله القبلة بقلب يفيض من المشاعر رائحته تخدرني ، ملمس شعره ناعم حقا ، دامت قبلتنا لوقت طويل كان هو يمرر يده على طول خصري بهدوء بينما يدلك مؤخرتي و يعتصرها بيده الأخرى فصلنا القبلة لحاجتنا للهواء ناظرنا بعضنا بيعين ناعسه كلانا مخدر "لما تواعدنه و كل حواسك ميتمى بي همم؟" تكلم بهمس و هو يضع جبينه على خاصتي و يغمض عينيه بينما كلتى يدي على خصري لم أجد إجابه لسؤاله ماللذي علي قوله "ليسا أنا خائف مما أفكر بفعله بك الأن حقا" "و ماللذي تفكر بفعله بي جونغكوك؟" "الكلام لا يكفي للوصف" "ما رأيك بأن تفعل ما تفكر به و تخبرني بنفس الوقت مهلا لحظه أملك فكره " حسنا فكرتي الأن جنونيه بحق ستكون جلست جونغكوك عكس بقية الجلسات ستكون بسرير و أثناء فعل الأشياء القذره اللتي يحبها فقد لحظة أنه يتفوه و يبوح بالكثير أثناء تقربه مني لذى علي إستغلال هذه النقطه لصالحي "مالذي تفكرين به ؟!" "حسنا ما رأيك أن نأجل بعض جلاستك بالمكتب كطبيبة و مريض و نجعلها بكل لحظه حميمة بيننا" "فكره رائع أوافق" تكلم جونغكوك يوافقني الرأي و هو مندهش " أنت ذكية ليسا أفكارك تعجبني" أردف يربت على شعري كان ينزل يده بهدوء مع خصلاتي حتى شد شعري "طول شعرك مناسب ليكون أصفاد ليدي ليسا" تكلم يسحب شعري للخلف يقيد يده به لعنة أنا أعرف ماللذي يفكر به ، كان السرير خلفي مباشره لذى سحبني من شعري يلقي بي في السرير و هو يعتليني أخرج يده من بين خصلاتي يرفع ظهري ليفتح سحاب الفستان و هو يركز بالنظر لي " إذا جونغكوك كيف تشعر هذه الأيام؟" "أشعر أني بحال جيد و أيضا بشعور يغمرني أول مرة لم أشعر به قبلا لكنه يعجبني لكن خائف" تكلم بينما أتمم مهمة فتح السحاب و هو الأن ينزل الفستان بهدوء عن صدري "إذا هل تخف من فقدانك لهذه المشاعر أم تخاف ماذا؟" " نعم يمكن قول هذا أحد الأسباب" تكلم بينما أنزل الفستان حتى لأسفل سرتي و قد رأت عينيه نهداي بعضهما ظاهر من حملتي "الحجم المثالي مكانهم بين يدي" تكلم يلعق شفتيه ليعتصر أحد نهدي بخشونة لأتأوه أنا بمتعه "أأااه...إذا أعطيني سبب آخر يجعلك خائف فقدان أشخاص مقربين منك ، كره ناس لك أو ربما لا أعرف أخبرني أنت" أردفت أحاول السيطرة على نفسي لأنه يعتصر صدري بخشونه مستمتعا بالأمر "أنا أخاف فقدان أو الغدر من ناس مقربين مني أخاف تعلق بهم ثم أراهم ينسحبون عني بصمت هذا شيء مؤلم أعرف أن شخص مثلي يبدو و كأنه لا يكترث لكن الأمر مختلف حقا فأنا لا أحب إظهار حقيقتي للآخرين كثيرا أو تعلق بأي شخص كان" تكلم بينما يقوم بعمل جيد بنهدي أخذت يداه مسارا لظهري تفتح حمالة صدري ألقى بيها أرضا لينظر لنهدي و شعري المتناثر على ملأت السرير ، حولت الفرار بسبب خجل و وضعت يدي أخفي بيهم نهدي لكنه أمسك بيدي فوق رأسي رادفا " أريد أن أريح بصري بحسن جمالك و جسدك المثير لا تخجلي ليسا " كان بصره ينتقل بين وجهي خصري و نهدي ، عدت لوعي بعد ثواني "إذا أنت حقا تعاني من إضطراب الشخصية الحدية ، لكن جونغكوك لما لم تزر طبيبا نفسيا من قبل ؟" "لقد زرت لكن لم تعجبني تلك طبيبة و لم أرتح لها و أيضا كيف أحكي حياتي لمرأه لا تقربني و لو بصداقه يبدو الأمر غريب لكن سبب قبول بك كطبيبة هو جيمين و جمالك أرغب بتأملك لذى وافقت عليك و الأن لننهي هذه الجلسة لأن عمل فمك الأن هو إمتاعي بتأوهاتك  " أنهى كلامه يبتسم بجانبيه ليحرك إصبعه الأوسط بشكل دائري على حلمات صدري ليمرر إصبعه بين نهدي و هو يبتسم تلك الإبتسامه الخبيثه واللعنة بما يفكر "ليسا صغيرتي ما رأيك بتجرب وضع قضيبي بين نهديك؟ سيكون منظر رائعا و شعورا لا يوصف" و نعم من إبتسامته علمت أنه سيقول شيء قذيرا لا يتخيله أحد "من أين لك كل هذا التفكير القذر جيون؟" "من رأسي طبعا و الأن لا أحتاج رأيك سأفعل هذا و لكن لنضف إشاره و أخرجي أنت رجولتي" "عليك منح دروس خصوصية بالجنس ستصبح أكثر رجل غني بالعالم جونغكوك" حادثته أحاول التهرب من هذا الوضع لكنه أمسك بيدي و وضعها مباشرة على قضيبه المتصلب "فكي الحزام و افتحي سحاب السروال قطتي" أردف يحرك راحت يدي على رجولته بينما يدفع قضيبه بهدوء براحت يدي انا أشعر برأس قضيبه ينقر راحت يدي "هل ستضاجعني جونغكوك؟" "لا تقلقي ملاكي أنا سأضاجعك عندما تطلبين أنت هذا و بكل لهفة و رغبة بي" ألقى كلماته علي بينما قاد يدي لحزام سرواله ينتظر مني فتحه بعد أن أبعد خاصته ، خضعت لأوامره بما أنه لن يضاجعني لكن لا أفهم نواياه من كل هذا فتحت حزامه لأخذ بيدي نحو سحاب سرواله أنزله بهدوء دون قطع تشابك أعيننا أخذت بعدها أنزل سرواله ليساعدني هو بسرعة ، تبقى سرواله الداخلي كان إنتصابه ظاهرا جدا يكاد يخترق السروال أخذت بيدي أتحسس قضيبه فوق القماش " ليسا سأجعلك تلمسينه في أي وقت تريدين لكن الأن لا وقت " أردف بصوت مثار و بنفاذ صبر لذى أخذت أزيح لباسه الداخلي ليظهر قضيبه حسنا راودني الفضول لذى سألته "كم طول و عرض قضيبك ؟" "أوه لم أنتظر هذا سأل منك صغيرتي" تكلم و هو يقهقه شعرت بالحرج بسبب ضحكه علي "توقف حسنا لا أريد أن أعرف" أردفت و أنا أصنع تعبير منزعجه "حسنا لا تنزعجي عرض قضيبي 12,192 سنتيمتر و طوله25,25 دون إنتصاب و يصل إلى 30,25 عند الإنتصاب ، أعلم أنه أعجبك الحجم المثالي اللذي تتمناه كل مرأه" حسنا هذا مدهش حقا حتى قضيبه مثالي و لعنة "واو أنا منصدمه" لم أجد غير هذه الكلمات لأنطق بها و صمت يوترني "سيمتعك هذا القضيب ليسا سيجعلك تنسين كل شيء و تتلهفين له" لا يوجد أجرء منه على وجه الأرض و أنا أراهن بكل شيء أملكه على هذا " مالا أفهمه كيف لقضيب بهذا الطول و العرض دخل فمي" "رغم حجمه إلا أنه يدخلك بسلاسه و فقط لو شغلت عقلك ستعلمين أن القضيب عمله المضاجعه و دخول بثقوب جسد المرأه و هي ثلاث لا تنسيها ليسا الفم و المهبل و فتحت المؤخرة و قضيبي أنا مكانه في ثقوب جسمك أنت فقط و الأن كفى دروس جنسية و دعينا نبدأ" أردف ليجلس على السرير و يسحبني "إنزعي الفستان و على ركبتيك أمامي" أمرني لأقف من سرير أنزل الفستان و أجلس أمامه على ركبتي ،قرب قضيبه لينقر رأسه الفراغ اللذي بين نهدي أخذ يمسك قضيبه بيده يحركه بينهما و يلمس حلماتي به أشعر بإثاره حد الجحيم الأن ، سحبني لسرير ليثبت نفسه بذراعيه على السرير و أنا أمام قضيبه "إجعليه بين نهديك و إلعب به مع صدرك بوقت واحد إمنحيني مشهدا إباحيا إذ أعجبني لن أعقبك" خاطبني لأضع قضيبه بين نهدي ليبدأ هو بدفع قضيبه بينهما ثم يتوقف ينتظر مني إكمال الباقي ناظرته لأدعك نهدي و قضيبه بينهما أشعر بسخونة قضيبه ينعكس على نهدي "توقفي الأن و إنزعي سرالك الداخلي الأن" أوقفني يأمرني حسنا تراجعت قليلا لكن تذكرت أنه قد لمس أنوثتي قبلا و رأها ، إبتعت عن السرير أقابله بظهري و أخذت أنزل سروالي الداخلي ببطء رفعته و ألقيته مع بقيت ملابسي " مؤخرة جميلة تحتاج لصفعاتي عليها و الأن تعلي إلى هنا إستلقي على ظهرك و إفتحي سقيك أمامي" لا أعرف ماللذي يحدث معي لكن تلق الأوامر منه يثيرني بشدة يجعلني أشعر بلذه لفعل هذا إستدرت و أنا أخفي أنوثتي بيدي إتكأت على السرير بظهري ولا تزال يدي تغطي أنوثتي "هيا ليسا إنزعي يدك الأن من هناك لا تخجلي" أردف لنبرة يغمرها الحنان هو يتعامل معي برفق بدأت أزيح يدي بهدوء لكن لم أفتح ركبتي أبدا حتى شعرت بيديه تفتحها لتظهر أنوثتي بقى صامتا مدة دقيقة و هذا يوترني " أنثوتك تعكسك ورديه منتفخه مثلك" أردف ليقترب و يلمسه بهدوء يمرر أصابعه برقه فوقها بينما أنا أفقد صوابي للمساته "رطبة و طرية مثلك تمام" تكلم و هو ينقر عليها بخفه تبعث المتعه بداخلي "جونغكوك أنت تفقدني صوابي أاااه" كنت أتكلم بصعوبه لأنه بدأ يدخل إصبعه الأوسط بهدوء بأنوثتي "أنت ضيق بالحد ذاته ليسا خصر ضيق مهبلك أضيق منه" "لعنة عليك جونغكوك إذ كنت لا تحب ما هو ضيق فالواسع متوفر بكثره" أردفت بصعوبة ممزوجه بالقليل من الإنزعاج بسبب كلامه ، حملني بلمح البصر يقلبني على معدتي و يجعل مؤخرتي تقابل وجهه " سأرسلك لحبيبك ذالك و علامة يدي على مؤخرتك مطبوعه" أردف ليصفع مؤخرتي شعرت بالألم لكن اللذة كانت أكثر أردت أن أطلب منه تكرار هذا لكنه سبقني بصفع مؤخرتي مره أخرى لأخرج من فمي أنين المتعه "ما الفائدة من ترك علامة يدك على مؤخرتي ؟ جونغكوك أأااه" و هذه صفعت أخرى لمؤخرتي "كل رجل يصفع مؤخرة فتاته كرمز الإنتماء له و إذ رأى حبيبك يدي على مؤخرتك سيعرف أنك ملكي" "لاكن خاتم الزواج هو اللذي يرمز للملكة أي أاه " لايزال يصفع مؤخرتي لكن متعتي تمنعني من الشعور بالألم "صفع المؤخرة و ترك علامة على رقبة علمات التملك الجنسية أما خاتم فهو رمز تملك محترم يمكن للجميع رأيته لن أسمح لأي أحد برأيت هذه الخوخة الجميله" "إذا مؤخرتي أصبحت خوخة" كنت أقهقه على هذا التشبيه لأتأوه مرة أخرى بسبب صفعاته المتتاليه دون توقف حتى شعرت أني سأصل لنشوة صفع منطقتي لأشعر بلذة أكثر "علامة يدي تزين مؤخرتك ليسا و أخر صفعة كانت لزيادة لذتك " تكلم ليسحب شعري " سأركبك ليسا " أردف ليرفعني و جعل رأسي على الوسادة بينما لا تزال مؤخرتي تقابله " أسف ليسا سيكون هذا مؤلم لكن ممتع"أردف ليدخل إصبه الأوسط دفعه واحده بمرخرتي لأصرخ بأقصى صوت "جونغكوك ماللذي ستفعله ؟" "سأضاجع مؤخرتك" هذه الكلمات ذبت الرعب بداخلي فالمضاجعه الخلفية مؤلمة جيني كانت تتألم لأيام و لعنة "جونغكوك المضاجعة الخلفية مؤلمة لا أريد التألم" "سيكون هذا عقابك لأنك تواعدن رجلا آخر بل صبي أشك أنه لا يعرف ما معنى الجنس" تكلم بينما ثبت رأس قضيبه بفتحت مؤخرتي مرره قبلا على أنوثتي حيث علق بعض من السائلي اللذي يقطر مني بقضيبه "جعلتك تقطرين ماءً من الرغبة" تكلم بينما أشعر بقضيبه يحاول إختراق فتحتي أشعر بخوف لا مثيل له الأن "بدأنا تحملي ليسا" أردف بينما قضيبه يدخل مؤخرتي و أنا أصرخ الأن لشعوري بالألم بينما هو يدفع قضيبه بمؤخرتي بهدوء و يسحب خصلات شعري بهدوء أيضا "أنا لم أرغب بهذا لكنك أجبرتني ليسا" "لم أفعل شيء أااه ! جونغكوك أرجوك هذا مؤلم" " أنا وضعت يدي عليك يعني أني تملكتك لكنك ذهبتي راكضة لذلك الغبي و هذا جزائك و شرف الرجل يهان أكثر عند لمس رجل آخر لفتاه و أنا الأن أهين شرف حبيبك بلمسك و بترك علامة يدي و مضاجعتي مؤخرتك و لا ننكر أن مائك يقطر من مهبلك بسبب متعتك معي " أردف ليدفع أول دفعه داخل مؤخرتي بعد أن أدخل كل قضيبه و أنا أحاول كتب بكائي كان يزيد وتيرة سرعته بينما لازلت أصرخ أنا أبكي الأن لا أنكر أني قذفت و سائلي يخرج بغزاره أسفلي كالشلال "جعلتك تصبين أمطار غزيرة أسفلك" تكلم يخرج قضيبه دفعة واحدة بعد أن حطم مؤخرتي بدفع "أين تريدين أن أقذف حيواناتي المنوية لا تنسي أنها قيمة" "لا تكلمني" أردفت بإنزعاج واضح "ليس وقت إنزعاجك ليسا هناك بركن من نوع خاص سينفجر" "لا أهتم" "أنتي إختري الطريقة الصعبة" تكلم يديرني على ظهري قبلت وجهه اللذي تملأه حبات العرق بينما شعره متناثر يبدو مثيرا حقا لكن أنا منزعجة منه الأن ، ثواني حتى رأت قضيبه هو اللذي يقابلني و ليس وجهه أقفلت عيني لأشعر بشيء دافئ إنسكب على وجهي و لعنة هل ما في رأسي صحيح هل قذف تلك القذارة على وجهي ؟! إبتلعته قبلا بسبب فضولي على طعمه لأن أختي السافلة ذات الأخلاق المنحطة كل ما مارسة مع زوجها المحترم تقص لي بتفصيل الممل لذى أردت معرفة طعم السائل المنوي كانت تقول حلو و لذيذ لكن خاصة جونغكوك مالح و مر قليلا حسنا أنا حقا لا أصدق كنت أقول عن جيني سافلة و أنا أكثر منها الأن رغم أني كنت أتقزز من هذا لعنة جونغكوك أنت أفسدتني جعلتني فاسقه و عاهرة ، لكن فكرة القذف بوجهي و لعنة كل شيء إلا وجهي خط أحمر ماذا لو ذهب جمال بشرتي "جونغكوك و لعنة عليك يا سيد جيون لماذا تقذف بوجهي" تكلمت أحاول مسح سائله لأفتح عيني "هذا ممتع و لذيذ ليسا" تكلم بينما وضع فتحت قضيبه بفمي لتنسكب آخر قطرات من حيوانته المنوية داخل فمي لأني كنت أريد الكلام لكنه أوقفني بهذا الشكل إبتلعتع لأن أجد طعم جونغكوك جيدا "هذا سيفسد وجهي أيها الأحمق ألا يكفك أن مؤخرتي دمرت" "عليك شكري فالسائل المنوي مفيد للبشره و أيضا ستنتفخ مؤخرتك قليلا و كل هذا بسبب و لكن إياك و تباهي بخوختي" "أربعيني ممل و أحمق مجرد عجوز لعين" أردفت بغضب بسبب سائله بينما أناظره يحاول كتم ضحكته لكنه فشل "هذا العجوز اللعين جعلك تتأوهين من المتعة و تصرخين بإسمه و تقذفين بتكرار هذا الأربعيني الممل الأحمق سيطر على كيانك لذى كفاك ليسا" "إذهب لا أريد رأيتك" تكلمت أدفعه و أستدير لجهة الحائط حتى تذكرت أن سائله لا يزال على وجهي "أيها لعين كيف سأزيل هذا الشيء" "توقفي عن شتمي و إلا فعلت بك ما هو أكثر" تكلم يحملني بين يديه متجه نحو الحمام، فتح صنبور حوض الاستحمام يملأه بعدما وضعني على مقعد الحمام أخرجت أنين ألم لأن مؤخرتي تحترق الأن سكب صابون لتتشكل الرغوة أغلق الصنبور و عاد ليحملني مجددا ثم يضعني على داخل ذلك الماء الساخن لكنه كان مريحا لذى أغلقت عيني براحة "سيخفف هذا ألمك و أنا آسف ليسا" تكلم يربت على شعري لم أجبه لكن بدأت خدودي تحمر خجلا بسبب أن جزءه السفلي عاري تمام و قضيبه اللذي عاد لحجمه الطبيعي ظاهر و لعنة ، لحظ هو توتري من الموقف ليرسم إبتسامته الخبيثة و يفتح أزرار قميصه يرمي به بعيدا ، لا أنكر جسمه مثير بحق أحتاج لهذا راجل سأتزوجه غصبا عنه سأخطبه أنا لا يهمني "ما رأيك بجسدي و قضيبي اللذي حتى بحجمه الطبيعي ضخم" سيد الغرار بحد ذاته يكلمني و كانت إجابتي "تشه" أخرجتها من فمي و أنا أقلب عيني بسخيرة لأسمع ضحكته المحببة لقلبي "لا أصدق أني ورطت نفسي مع طفله و الأسواء جعلتها طبيبتي" حسنا فهمت أنه يحاول إستفزازي لذى لن أجيبه "حسنا سأنظم لكي بالحوض" تكلم يحملني من الماء بهدوء لأثبت نفسي برقبته خشيت السقوط دخل هو الحوض ليجلس و أنا بحظنه الماء لم يلامس صدره حتى بسبب طوله لذا أخذت أنا أرش الماء على صدره يملك صدر منتفخا أكثر مم الفتيات "أريحي رأسك على صدري و لا تفكري كثيرا" أردف يدفع رأسي لصدره بيده لأغمض عيني برحة صدره حقا مريح بينما كان هو يلعب بخصلات شعري طويلة بأصابعه ، كنت أنا فوقه على معدتي أرجل بين خاصته و يدي تحيطان رقبته بينما رأسي على صدره أشعر براحة حتى أني تناسيت ألمي الماء الساخن و جونغكوك ليزيد الدفئ و راحة ، لم أشعر بنفسي ألا و أنا نائمة بصدره داخل حوض الاستحمام هذا أول مكان غريب أنام فيه ، إستيقظت بعد مدة لأجد نفسي على سرير جونغكوك لكن ملآت جديدة و أنا أرتدي قميصا يبدو خاصته بأكمام قصيرة كان تقريبا يصل لركبتي ، لا أنكر أني شعرت براحة شديدة رغم أني نمت قليلا فقط لكن مهلا لحظه لم أسأل عن أختي و ربما الجميع قلق عليا الأن !! إستدرت لأجد حقيبة على الكنبة قرب سرير قليلا لذى نهظت و أنا أمسك أسفل ظهري بألم لعنة جونغكوك مؤخرتي تحترق إتجهت بسرعة نحو تلك الأريكة لأجد مكالمات و رسائل يكاد لا يسعها الهاتف كانت الإتصالات من جيني و نايون و روزي حتى رسائل منهن لكن مهلا لحظة أبي إتصل بي !! "مالذي سأفعله الأن ؟!" أردفت بصراخ أقضم أظافري بتوتر "ما بك تصرخين ؟! صوتك وصل آخر كوريا" كان هذا جونغكوك اللذي دخل الغرفة يتجه نحوي ، مظهره ساحرا بالملابس المنزلية المريحة لكن ليس وقت التفكير في وسامته و هيئته أنا في ورطة ! "لقد إنتهى أمري لقد غادرت زفاف أختي و أنا أدعي المرض فقط لتهرب و نسيت أمر والدي ! ماذا سأفعل بحق الجحيم؟!" "هدء من روعك ظننت أن شيء سيء حدث و يمكن تغطيت على هذا حسنا خذي نفسا و اسمعيني" أخذت نفسا عميقا و هززت رأسي له كموافقة "ستتصلين بوالدك و تقولين أنك بخير فقط ألم المعدة و تعب بسبب قلة الراحة لأنك أجهدت نفسك مع جيني كثيرا هذه الأيام و لم تردي لأنك نمتي بسيارتي و أنا بنظره لا أعرف مكان المنزل و لم أريد إزعاجك لذى جلبتك لمنزلي لترتاحي الأمر سهل" تكلم بكل هدوء و رزانة من أين له كل هذه الأفكار "أنت ذكي و حكيم جونغكوك" تكلمت بينما أقرص وجنتيه متناسية أني غاضبة منه "أنت الغبيه" أزحت يدي عن وجنتاه الطرية و تذكرت أني غاضبة منه بسبب الألم اللذي نسيته فور رأيت للإتصالات أبي "لا تكلمني أنا لا أريد تكلم معك" "فقط تدبري أمر والدك و سنتناقش أنا و أنت لاحقا" تكلم بزفر بملل بينما يجلس على الأريكة و يسحبني لأسقط بحضنه ، خرج مني أنين الألم لأن مؤخرتي وضعت بقوة قليلا على أفخاذه بسبب أنه سحبني بقوة "لا توبخني أنا المخطئ نسيت ألمك" أردف بقلق واضح يعانقني بقوة ما به منفصم الشخصية "سأتصل جونغكوك " "نعم إتصلي" أردف بصوت شبه ناعس بينما يبعد خصلات شعري عن رقبتي ليريح ذقنه على كتفي و أنفاسه على رقبتي هذا أروع شعور أحسست به قبلا بينما يديه تشدان على خصري ، إتصلت على والدي و قلبي يخفق بقوة "مرحبا إبنتي ليسا؟" "أبي" "هل أنتي بخير ؟؟ أين أنتي؟؟" "لا تقلق أبي أنا بمنزل سيد جيون صديق جونغكوك" "ماللذي تفعلينه هناك ليسا؟ لما لم تعودي للمنزل؟" كان هذا صوت جيمين اللذي يبدو منزعجا من تواجد رفقة صديقه لسبب لا أعرفه أليس صديقه لما هو هكذا ؟ "عند عودتنا من المشفى نمت بسيارة و جونغ.... أقصد سيد جيون لا يعرف مكان منزلنا و لم يريد أزعاجي لذى جلبني لمنزل لأنام براحة و بعدها يعدوني" أردفت بقليل من توتر " أهم شيء أنك أنك بخير مدللتي و الأن أريد أن أكلم جونغكوك نوليه الهاتف إذ كان أمامك" "حسنا أخي" كان الهاتف على وضع مكبر الصوت لذى كل ما فعلته هو تقريب الهاتف من فمه اللذي كان يقبل رقبتي "نعم جيمين" تكلم بتخدر و هو غير مكترث بينما أنا أموت خوف مكانه ماذا لو شك أخي بنا "أسمع جونغكوك أنت صديقي أعتني بأختي ولا تقترب منها هي بمثابة إبنة و أخت لك" حسنا و الأن ماللذي يقصده جيمين بكلامه هذا؟ "لا تقلق صديقي أنا أقسم لم و لن ألمسها أبدا" فتحت فمي بتعجب و أخرجت ضحكة سخيرة يقسم و هو الأن يجلسني بحضنه و يعبث بي و الأكثر أنه ضاجعني منذ قليل "أثق بك جونغكوك أنت الأكبر و الأكثر وعي" "أعرف جيمين و نحن أصدقاء منذ زمن تعرف أني لا أخون ثقتك" أنا أول من صدقته يقول لا أخون ثقتك و هو يلمسني بكل حرية الأن "إذا وداعا صديقي" "وداعا سأجلب ليسا عندما ترتاح" "حسنا" كانت هذه آخر كلمة أردف بها جيمين ليغلق جونغكوك الخط "يالك من كاذب محترف و الأروع أنك تقسم و تتحدث بكل ثقة و أنت تكذب و لكن لما جيمين يكلمك هكذا و كأنكما عدوان" "أتريدين مني أن أقول له مرحبا صديقي العزيز نعم كنت أضاجع مؤخرة أختك منذ وقت ليس بقليل و أيضا كلمني بتلك النبرة لأنه خائف عليك فقط" "خائف علي و أنا رفقة صديقه المقرب؟" "نعم من حقه أنا كنت أخاف على روزي من أونو عندما كانت بعلاقة معه لكنه ليس مثلي لذى لم يكن خوفي ضروري" "ماللذي تقصده جونغكوك؟" سألته أحاول فهم كل ما يحدث لكنه كان شارد رأيت الألم في عينيه بما يفكر؟ "حسنا جهزي نفسك لأعيدك للمنزل" تكلم ببرود و هو ينزلني من حظنه و يخرج من جيبه سجارة يتجه نحو الشرفة بينما يشعر تلك سجارة ما به بحق الجحيم؟؟ يراودني فضول أكثر ، حسنا لا يهم لكن مهلا لحظة مالذي سأرتديه "سيد جيون ماللذي سأرتديه ؟" صرخت به ليستدير بينما ينفث الدخان من فمه ليش برأسه نحو كيس متوسط الحجم " هناك بذلك الكيس " أردف ليقابلني بظهره مرة أخرى فتحت ذلك الكيس لأجد هودي أسود مع بنطال رياضي أبيض و حذاء رمادي بالأبيض بحثت على حمالة صدري و لباسي الداخلي لكن لم أجدها كنت سأبحث إلا أنه سبقني بقوله " لا تبحثي إرتدي ملابسك هكذا و هيا نذهب لقد أخذتهما" تكلم ليشعل سجارة أخرى و يقابلني بظهره مرة أخرى حملت ذلك الكيس أتجه نحو الحمام و أنا أشتمه بكل الشتائم ، إرتديت تلك الملابس و خرجت من حمام لأجده جالس على سرير يحدق بالأرض بشرود و يديه متشابكة، كنت لأعانقه لكن ألمي هذا يمنعني هو من فعل هذا بي لا يستحق ، حمحمت لينظر لي " هيا نذهب " تكلم ليسبقني و أنا أتبعه رأيت مجموعة من الخدم يسطفون و ينحنون له و لي بينما يتهمسون عند النظر لي أظن بسبب مشيت الضفدع هذه لا أستطيع المشي الألم يقتلني لعنة، أو ربما أول مرة يرون إنسان أما ماذا ؟ ، خرجنا من قصره نحو السيارة مباشرة ، الصمت سيد المكان منذ صعودنا للسيارة و أنا غير مرتاحة لسببين الأول هو أني لا أرتدي ملابس داخلية و الثاني بسبب ألم مؤخرتي "أنتي غير مرتاحه؟" "قليلا" "بل كثيرا نكاد نصل تحملي عندما نصلي إتجهي للسرير مباشرة و بقي هناك لا تتحرك و ضعي المرهم اللذي سنشتريه الأن على مؤخرتك عند النوم" أردف و هو لم يلقي و لو نظرت واحدة خاطفه بتجاهي ما به؟ ، أوقف سيارته أمام صيدلية "سأعود" تكلم و هو يخرج من السيارة تبعته بعيني و هو يذهب و يعود "ضعيه بجيبك لا نريد الشكوك" أرداف يناولني إياه لألتقطه و أضعه بجيبي "شكرا" تكلمت ليهمهم هو لي و يكمل طريقه نحو المنزل .
ملابس جونغكوك :

تيشرت لكانت ليسا ترتديه عندما إستيقظت من النوم :

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تيشرت لكانت ليسا ترتديه عندما إستيقظت من النوم :

تيشرت لكانت ليسا ترتديه عندما إستيقظت من النوم :

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

حمام منزل جونغكوك و الحوض اللذي كنا فيه :

حمام منزل جونغكوك و الحوض اللذي كنا فيه :

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


ملابس ليسا عندما أوصلها جونغكوك :

يا محبي الرواية أظن أني سأتأخر بتحديث برتات لرواية بسبب بعض الضغوطات و الإنشغلات لكن سأحدث ربما يأتأخر فقط شكرا لكم على الدعم 💕🫶🏼

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

يا محبي الرواية أظن أني سأتأخر بتحديث برتات لرواية بسبب بعض الضغوطات و الإنشغلات لكن سأحدث ربما يأتأخر فقط شكرا لكم على الدعم 💕🫶🏼

between us حيث تعيش القصص. اكتشف الآن