أنا أكرهكي :

199 10 5
                                    

ڨايز وقفنا لما أنابيث طلعت لغرفتها وهي 😡) :

أصعد لغرفتي أتصل بنايا
" أهلا نايا ؛ هل أنتي بجانب كاثرين" انابيث
" لا قالت أنها تريد أن تلتقي ببيدري ؛ لماذا؟!" نايا
" آآآه يلتقي بها إذا ؛ ألا يعلم أنها فتاة مافيااا  ماكل هذا "
" لاتبالغي أنابيث لم تعد تلتقي به وقطعت كل علاقاتها به " نايا
" وإن يكن أنا لأثق بها وأعلم أنها ستقتله وسنقيم عزاء سنبكي عليه وسأقول أنه كان شابا مثل الوردة . لماذا حدث هذا آههه ؛ ثم تذهب كاثرين لغيره لينتهي به المطاف أيضا " أنابيث تتكلم بسرعة
" واااو ماكل هذا الخيال ؛ شاب مثل الوردة وستبكين أيضا" بيدري
" هل كنت تتنصت علي ؛ أتمنى أن لايكون كذلك لأنني أقسم أني سأرميك أو سأقتل أحدا من هذا البيت " أنابيث بوجهها الأحمر وعيناها المقوستين
" هاي إهدأي لما سأفعل هذا ؛ أردت فقط الاطمئنان على حالك ؛ هل هدأتي الآن " بيدري
" أنا بخير ؛ والآن كاثرين تنتظرك ؛ هيا أسرع وإلا تأخرت على الموعد" أنابيث
" لا لن أذهب ألغيت الموعد ؛ " بيدري
" أهاه هذا جيد من يعلم ربما كانت ستقتلك؟" أنابيث
" هل أنتي مجنونة ؛ بت أشك في أمرك " بيدري
" لا إنه فقط إحساسي فهو لايخيب" أنابيث بنظرات مضحكة
" لكنني وعدتها أنني سألتقي بها يومين متتاليين" بيدري
" حسنا لماذا تخبرني إفعل ما تشاء" أنابيث بدهشة
بعدها طلبت منه مغادرة الغرفة أريد تغيير ملابسي

 لماذا حدث هذا آههه ؛ ثم تذهب كاثرين لغيره لينتهي به المطاف أيضا " أنابيث تتكلم بسرعة " واااو ماكل هذا الخيال ؛ شاب مثل الوردة وستبكين أيضا" بيدري " هل كنت تتنصت علي ؛ أتمنى أن لايكون كذلك لأنني أقسم أني سأرميك أو سأقتل أحدا من هذا البيت " أنابيث ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أنزل للأسفل أراهم مجتمعين يلعبون ورق
"سأعزم نايا للمبيت عندي وأتمنى أن لا تتصلي بكاثرين "
" لاتقلقي لن أفعل هذا ؛ لكنها ستسألني أين أنا ومع من ؛
سأخبرها أنني ببيت حبيبي " ساشا
أتوجه بنظري لجافي الذي أحسست أنه إنزعج من كلام ساشا أحول أنظاري لساشا
" هذا جيد جدًا ؛ لندعها تتعفن ببيتها لوحدها " أنابيث بضحكة
" منذ متى تكنين الشر للناس أنابيث " جافي
" أنا لا أكن لا كراهية ولا حقد ولا شرا ؛ لكنها دخلت إلى حياتي وقصدت ملعبي ؛  إنها تكرهني أيضا ؛ أحسدها إنها فقط الغيرة ليس إلا " أنابيث بينما تجلس على الأريكة
الباب يطرق إنها نايا بالتأكيد سأذهب لأفتح
" ناايا لم يكن داعي .... تفضلي بالدخول" أنابيث
" رفاق نايا صديقتي التي أخبرتكم عنها"
" أهلا رفاق أعرفكم لذا لاداعي " نايا
ليدق الجرس مرة أخرى في وسط حديثنا
أذهب لأفتح الباب وأصعق لأن كاثرين هنا
تمالكت نفسي أخذت نفسا عميقا
" من عزمكي إلى هنا ؛ "
" بيدري غونزاليس من عزمني لذا إبتعدي وصلت الملكة "
" هاي ؛ ماذا تفعلون تنحو أريد اللعب معكم " كاثرين 
" بالطبع تفضلي بجانبي " بيدري

Barcelona flowerحيث تعيش القصص. اكتشف الآن