جيمين: ماذا!!! تريد ميني عاري!!!
قهقه نامجون بشده موضعاً يده على رأسه بقلة حيلة
و الصغير ينظر وهو يكمش جانب أنفه الصغير بلطف...فهو يعلم علم اليقين أن نامجون لن يمسه بالسوء
والده ليس مثلهملكنه يلعب الآن!!..~
هو طيب القلب و حنون ... ضحكته جميله بشده
ابتسم جيمين إليهنامجون: هيا ايها الصغير علينا تغير ثيابك هيا قف هنا
حمله نامجون من خصره الصغير ليجعله يقف أمامه
تجعدت ملامح وجه الصغير شاعراً ب الألم شديد
جيمين بألم: اوه بابا بابا قدمي اه اه ....حضنه نامجون بسرعه ليجعله يجلس علي قدمه بعدما جلس
بيدو أنهم لن يخرجوا اليوم ههه..نامجون: اين اين الألم جيمين؟؟؟
اشاره بألم الي قدميه ليبدأ نامجون في تمسيد هما له
بخفهابتسم جيمين باتساع في الخفاء بينما يحضن الأكبر
نامجون ؛ لا بأس صغيري هذا لأنك لم تسر عليها منذ أكثر من شهر... هيا ارفع يداك
رفعه الصغير يدا للاعلي حيث وجه الأكبر الذي رفع زي المستشفى برفق و قد أبعده ليضعه بجانبه
رآه جيمين وهو شارد الذهن قليلاً يفكر
يضع يدا الصغيرتين علي منطقته و قد لفت انتباه الأكبر هو جسد الصغير النحيل
أحزانه الأمر بحق.. لكن بالنهاية س يصلحون الأمر...
نامجون: جيمين-ي لماذا انت شارد هكذا؟؟
امال الصغير رأسه علي ذراعه نامجون الذي خلف رقبته
جيمين بخفوت: ميني لديه جسد مقرفنامجون: لا يجب عليك قول ذالك جيمين انت جميل بشده
جيمين بخفوت: لماذا بابا يكذب؟؟نامجون بحزن : ارفع صوتك صغيري!!
صمت الصغير ينظر إلي جسده الملئ ب علامات التعذيب
لينظر الي يدا والده الناعمةو قد شعره بالحزن ليحضن خصره الصغير ...
احضر نامجون الثياب و قد باشر في جعله يرتديها برفق و
بالمقابل استحباب الصغير و بدأيتحرك كما يقول له حته انتهي و حان وقت الجوارب
جيمين باستغراب: ما هذا بابا!!؟..~
أنت تقرأ
«_ مـــلائــكــي و عـــائـلتـي _» جـ¹
Randomعن رجل العصابات كــيم نـامجـون الذي يخرج بـ مهمة لـ قتل رجل تجرأ علي اللعب معه.. لـ يتبين أن له طفل صغير مُهمل.. قد وجده مملوء بـ الدم!!.. يلفظ أنفاسه الأخيرة بـ صعوبة.. صــار والــده!!.. جعله يشعر بـ الاطمئنان.. الدفء.. و الحنان المنبعث من الأب.. ...