الحياتي الخاصة
مند صغري وانا احلم ان اكون محامية ذات شأن عظيم ولي مكانة بالمجتمع لهذا قررت ان اكمل دراستي بايطاليا بلدي الثاني كون والدتي اطالية الاصل ووالدي كوري لذا كنت دائما اطمح لاصبح ذات شأن عالي والكل يحترمني ويهابني بنفس وقت وفعلا حققت ذلك واصبحت محامية ناجحة بايطاليا وتكوين ثروة خاصة بي رغم ان عائلتي ثرية الا انني قررت ان ابني مستقبلي وان اكون مستقلة ماديا و معنويا.
استيقظت على صوت منبه كم تمنيت ان احطمه لانه دائما ما يوقظني من احلامي الجميلة قمت بروتيني اليومي كما انني اخترت البذلة البيضاء مع الحذاء الاسود وحقيبة بنفس الون جهزت نفسي حتى اذهب للعملبينما اقترب من صالة الاكل اسمع ضحكات
أبي وأمي اظن ان أخي تايهيونغ الذي يلقي عليهما
احدى غرائبه اقتربت منهما والقيت عليهما التحية
بامتسامتي وأقبل كل من والدي."صباح النور أبي وأمي يبدوا انكما سعداء ما كل هذا النشاط, هل القى عليكما احدى نكاته التافهة"
تعمدت ان اسخره من أخي الذي يكبرني بخمس سنوات هو المدير التنفيذي لشركتنا بعد أبي وهي تخص الازياء, جلست امامه بينما هو ابتسم بسخرية على ماتفوهت به لان لم ينال اعجابه
"ولما قد تسألين وانتي كلما سمعتي احداهن تتذمري وتسخري مني رغم انني أخاك الاكبر ولا تحترمني كأنني أحد من موظفين الشركة "
تعمد السخرية مني كما يفعل دائما, أنا و هو مثل القط والفأر كلما اجتمعنا نسخر من بعضنا بعض وهذا تحت انظار والدينا الذان يبتسمان على تصرف ابنائهم
"اظن انت من تتذمر الان مثل طفل دوي خمس سنوات وليس رجل الذي عمره ثلاثون سنة"
أنت تقرأ
لاحــكـــم عــلــي
Romanceماذا لو اجتمع القاضي الاربعيني البارد التعامل مع محامية عشرينية نشيطة وجريئة ويقعان بخطيئة التي ستغير حياتهما القاضي جيون جيونغكوك المحامية كيم دان ديڨين