كسر الحواجز
أومأت له ببتسامة ليقوم بإوصلها بسيارته أمام منزلها ولم ينزل معها فقط ودعته وتوجهة إلى منزل حين فتحت الباب وذخلت كانت بصدد إغلاق الباب لتفاجئ بقدم شخص يدفعه بقوى كنت بصدد صراخ لأنها ظنت أنه لص أو مشابه لاكنه أغلق فما بيده لذرجة أنها شعرت بالاختناق ولم ترى وجهه سوى بسبب الظلام غير أنها لمحت لمعان عيونه التي كانت تبدوا غاصبة بسبب ضوء القمر
" أين كُنتِ تتسكعين أيتها حرباء اللعينة "
لم يكن غير السيد جيون رغم ظلام إلا أنها تعرفت عليه وقد ستنتجت أنه غاضب بسبب صوته المظطرب وصدره الذي يعلوا وينزل لدلك أردفت بتوتر تحاول تهدئته
" سيد جيون هاذا أنت... أممم ما لذي تفعله هنا في هدا الوقت المتأخر هلا بتعدت رجاء "
حاولت جعله يبتعد عنها قدر الإمكان فقط بدأت تتخدر من رائحته وقربه الشديد منها ودعونا لا ننسى تلك الفرشات التي أقامت حفلة أسفل بطنها وهذا لايروقها قربه منها خطير وعليها الإبتعاد عنه
" اللعنة أجيبني لاتجعليني أفقد أعصابي وترين شيء لايحمد عقباه "
أردف بصراخ هذه المرة ثم ضرب بقبضته جانب رأسها لذرجة جعلت منها ترتجف من الخوف هي حتى لاتعلم ما لذي فعلته ليغضب هكذا
حاولت جمع شتاتها لترف بخوف" تتتوقف.... أنتَ تخيفني .... أرجوك توقف "
أردفت برتجاف لترفع رأسها سامحتا بلتقاء عيونهم مع بعضهم
أتتخيل أم أنها رأيت بهم لمسة مختلفة غضب و حيرة لم تستطع تفسرهم لاكنهما يخفيان شيء لا تعلمه حاولت تحكم بنفسها حتى لا تنفجر بكاء بوجهه
إقترب منها ليضمها إلى صدره وكم شعرت بدفئ لم تشعر به قبلا مع أي أحدا دفئه كان يريحها تمنت لو بقيت داخل أحضانه الى أبد
أنت تقرأ
لاحــكـــم عــلــي
Romansaماذا لو اجتمع القاضي الاربعيني البارد التعامل مع محامية عشرينية نشيطة وجريئة ويقعان بخطيئة التي ستغير حياتهما القاضي جيون جيونغكوك المحامية كيم دان ديڨين