374 26 26
                                    

_

"سونغهوا اعتقد أن أحد ما رأى ما كنا نفعل !" صرح هونغجونغ الذي كان يستحم منذ قليل مجددا بعد أن أنتهى من الممارسة مع زوجه "لا أعتقد جميعهم في غرفهم !"

اجاب سونغهوا ليرتمي هونغجونغ قربه و بين أحضانه ليغط كلاهما بالنوم بعد هذه الليلة

_

يسير بين تلك الحشود الأغاني الصاخبة تملأ المكان و أجساد البشر حوله تتمايل بثمالة و جنون يتجه حيث أخبره محبوبه

لقد كانت حجرة قد تم حجزها من قِبل الأخر

يطرق الباب و يدخل لقد كان يونهو يتسطح على السرير و يمسك هاتفه ما أن سمع صوت أغلاق الباب أدار وجهه يناظر مينغي الذي دخل

يناظر مينغي الفتى الذي يتسطح على السرير لم يكن يرتدي شيء فعلياً والغطاء الحريري يغطي جزء من محارمه

يبتلع مينغي ريقه بتوتر و يبتسم يونهو له مربتًا على جانبه من السرير يحث مينغي على المجيء قربه ليعتدل بجسده العارِ ليفتح ذراعيه " ياه ألم تكن متحمسًا صباحًا لِمَ كُل هذا الخجل مينغي ! "

ليدلك الأخر مؤخرة رقبته بحرج " لم أعتد بعد يونهو ولكنك بالفعل جميل جدًا "ليبتسم يونهو و يقوم بأمساك ياقة الأخر يجره نحوه" ليست القُبلة الأولى أذًا هيا قبلني و أرغب أن تكون أعمق من كُل مرة تقوم بها لنثمل من تلك القُبلة رَجُلي لتكن النبيذ خاصتي و تُسكرني بحُبكَ هذه الليلة ! "

ليفعل يطابق شفتيهما مَعًا يمتص العُليا و ينتقل للتي تحتها يداعب لسانيهما معًا كان مينغي يجعل الأخر يتخدر من قُبلته في كُلِ مرة و قد فعل الأن أيضًا

هو ماهر في ذلك فعليًا و يعلم ما يقوم به ينتهي من ثغر الأخر ليقبل فك يونهو و يرفع رأسه يناظر كيف تخدر الأخر ليبتسم بخفة يضع رأسه بين كتف الفتى و رأسهُ يقبل عنقه برطوبة و لزوجة

ليتفاعل الأخر معه ببعض الأنين الخافت الذي يخرج من ثغرهِ يثير جنون مينغي

يتماديا كثيرًا حتى يكون مينغي في بوكسره فقط
يضغط بجسده فوق جسد يونهو الذي أخرج صوته بنوع من الألم ليعي مينغي على ما يفعل

ينهض من الأخر و يضع قبلة فوق جبينه ليعتدل يونهو في جلستهِ يراقب الأخر الذي عاود أرتداء بنطاله رغم أنتصابه الضخم "هل أنت بخير ؟" هذا فحسْب ما خرج من ثغر يونهو الذي نهض يقف قرب مينغي الذي توقف عن ما يفعل

"نعم ، فقط لا أعتقد أن الوقت مناسب لهذا يونهو أنا لست مستعدًا لأجعلك تندم على معرفتي أنا لست ذلك الفتى المثالي أنا كثير الأخطاء و أخرق بما فيه الكفاية ليجعلك تشعر بالحرج !"

عائلتي ✓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن