اقتباس من الرواية الجيدة
فتبـسم ضاحكا- لم تعد تُهمني كما انها ليست زوجتي اساسا!
نظرت اليه ببعض الامتعاض.. يعيش مع فتاة ليست حلالا له.. كم هذا مقزز!
فجأة تذكرت ان بذهاب الفتاة تبقى هي بمفردها مع موشى .. نظرت اليه و نظراتها تملؤها الخوف و لكن سرعان ما حل مكانها شعور غريب من الراحة و الاطمئنان و لكن سُرعان ما تغيرت ملامحها الى الانزعاج الشديد حين اخبرها:
- أتودين ان تأكلي شيئا؟؟علم انه ما كان يجب عليه ان يسال سؤال كهذا عندما رأى تغضن حاجبيها و ملامحها الممتعضة.. تنهد ثم اقترب منها خطوة لترجع هي خطوة قائلا و هو ينظر بعينيها:
- هل يمكنني اخبارك بشيء واحد فقط؟..حركت اهدابها بتوتر و دلالة على انها اريد ان تعرف ما هذا الشيء ليقول:
- نعم انا يهودي الديانة و ربنا ترينني صهيونيٌ كذلك و لكنني لست كذلك ابدا.. يوجد شيء بداخلي يخبرني انني على خطأ.. لا ادري في ماذا بالظبط و لكنني اشعر بشيء خطأ في حياتي..صمت قليلا ثم نظر في عينيها قائلا:
- قلبي يخبرني انك من ستساعدينني في معرفة ذلك الشيء الخطأ و سنمحوه معا!متنسوش الڤوت يا حلوين
و عيد سعيد
ادعولي عشان الامتحانات 😘💔
أنت تقرأ
آلام بِطَعمِ الحُب
Romance"لقيتـوهـا؟!" هكذا قالها بصدمة و قد توسعت عيناه الزرقاوتان و هو يقف من على مقعد مكتبه الانيق. "لقيتها فين و امتى و ازاي؟!!" جائه الرد من على ال هاتف الآخر: "اكتشفت انها كانت على اتصال مع "شهد" من كام اسبوع.. و رغم كده شهد مكنتش عارفة هي فين بس عرفنا...