< تسريع احداث - بعد خمس سنين >كانت الفرحه ما تفارقها ابدا من اول ما نزلت من الطياره ما تصدق انها اخيرا رجعت لمدينتها الي انولدت فيها و تربت فيها و كبرت فيها ما تصدق
ادهم ببراءة : ماما وين بنلوح ؟! .. " بنروح "
ليان ابتسمت : بنروح لخالاتك جوجو و ريري
ادهم : تيب .. " طيب "
ليان ركبت السياره و هو معها : متحمس يا روح ماما
ادهم : مره كثير
ليان : مره مره مره كثير ولا بس مره كثير
ادهم ابتسم : مره مره مره كثير
ليان : طيب طيب صدقتك
ادهم : ماما وين بابا قلتي لي بسوفه .. " بشوفه "
ليان ابتسمت بحزن : ايه بتشوفه بس اذا كان موجود ، كانت تدعي انه ما نساها و تزوج وحده غيرها و نساها
وقفت و اخذت شنطتها و جوالها ، ابتسمت من نزل ادهمها يركض ، رفعت عيونها له لكن سرعان ما صرخت وهي تشوف سياره واقفه جنبه اخذت اغراضها و نزلت تسكر سيارتها تركض له ، ناظرت الرجال بصدمه ،
: لو سمحتي انتبهي له مره ثانيه لو انا دعمـ
أنت تقرأ
ثـانـويـة عـبـد الـعـزيـز جـمـعـت بـيـنـنـا
Short Storyثـانـي روايـه لـي اتـمـنـى تـعـجـبـكـم و قـرأه مـمـتـعـة 🤍 .