لـيس علـيك إرضائهم عيـش حياتـك كانـك لا تـراهم
--------🦋غزل 💙 الحسيني 🦋-------
في أحد مناطق العاصمة بغداد الساعة 4 عصراً نبدأ
حكايتنا مع هذه الفتاة التي تحب الحياة عنيدة وقوية
نراها لبوة لمن يأذيها وغزال لمن يحميها انها ليالي صاحبة الأبتسامة الجميلة رغم كل شيء ولا تعرف سوى التفائل
ليالي: ماما دا احس نفسي ضيق
نادية :انتِ دتحچين من كيفچ شنو مثلاً يصير صايرة
وهواسية كولش وتخافين
كرار: ماما اجت خالة بالباب.
نادية ;اجيت ولك ليش تباوع ومتفتح الباب عيب عليك ماما طلعت فتحت الباب فوتي خية هلا بيچ عيوني
زينب: ياخية متنا الطريق طويل وهل معاملة شلعت گلبي
نادية: شسوين احسن من الماكو تفضلي عيوني بنات تعالو سلمو خالتكم هناية
لبنى: لارا صيحي ليالي ماما تكول تعالو سلمو ع خالة
حتى نساعدها بالعشه
لارا: اوف اني ما اعرف اطبخ وليالي متعرف يا بطلة انتِ ساعدي ماما حبي
لبنى: تمام اني اروح روحي على ليالي كعديها صارت مغرب كافي نوم متشبع بالليل تسهر وبالنهار تنام
لاره: اوك رايحه ليلو كعدي ماما تكول تعالو سلمو خاله هياتة بالبيت
ليالي: اممم
لارة: وچ كعدي صار ساعة وانتِ مشتغلتني امم وامم وتچذبين ولله اصيحلچ ماما هي تعرف شلون تكعدين
ليالي: تمام هياتني كعدت ارتاحي متخلون لواحد يرتاح طلعت لاره رحت للحمام غسلت واني اباوع لنفسي طلعت
رتبت شعري وطلعت شلونج خاله مشتاقيلچ صار هواي مدا تجون هناية
زينب: الحمد لله حبيبتي انتِ شلونج اني مشتاقتلكم اكثر والبنات يكولون متجي لولو بالعطله كتلهم اني
احاچيها ولله يا حبيبتي اني احبچ كولش وانقهر من اباوع لهل بنات تزوج وانتِ متقبلين ونريد مصلحتج
لارة: هههههههه لبنى وج باعي ليلو نقلب لون وجها تتخبل من هل كلام وخاله تقصفها
ليالي: ماما اني اروح للمطبخ دنسوي عشه لخاله طلعت من الاستقبال واني دمعتي بعيني شبيهم خبلوني بهل كلام واذا صار عمري 22 ولله بعدني صغيره وكل
اقاربنا يسمعوني حجي تحب وعدها شخص وينه ديضحك عليها ياناس احساس ماكو الى متى احترم واسكت
لبنى: ليلو لتزعلين منهم غير يردون مصلحتج يا عيني
لارة: يكولن هي لاتدرس مثل خواتها حتى نكول عذرها دراسة ولا عدها شي وباجر تكبر وبعد ميخطبها غير
أنت تقرأ
دلع الليالي
Aktuelle Literaturالكاتبة: غزل الحسيني عيونج درابين الطفوله بوكت صيف ومغربيه وگعدت امي وچايهة........... قصة حقيقية من الواقع العراقي
