p10 قُبلة .

494 21 3
                                    

يُِصاذف اليوم اربعاء  ، چانت فاطمة گاعدة كـ العادة تحاچي رند لأن هلأثنين طول اليوم سوا ويشاركون بعض كلشي  ، أرسلت فاطمة صورة ألها وچانت لطيفة ورند الي ميته بلطافتها كلشوي تگزگز عليها وحتى بدون سبب مرات
بهلوقت عرفت رند انُ هيَ حابه فاطمة وتريدها  أقترحت رند يطلعون سوا يفترون بالسيارة بما انُ دتمطر 
بهلوقت چان ابو فاطمة مشغول خارج المحافظة فـ تطلع براحتها ويا رندها ، لبست فُستان بسيط بما انُ مراح ينزلون وميكب خفيف وخلت حجابها مذبوب بلا م تربطه وكعب  ، دقايق وسمعت صوت سيارة رند الي چانت واگفه بهيئتها الي تسحر  ، لابسه قميص أسود وبنطلون اسود كذلك وبوت وشعرها مفتوح ونازل ع اكتافها  ، أتجهت فاطمة ألها وهي مبتسمة وفور وصولها دخلت بحُضن محبوبتها الي چان دافي ومچانت رايده توخر  ، ورا دقايق فصلوا الحضن وهمَ مبتسمين

رند: يلا فطمي صعدي

  صعدت فاطمة وبدت رند تتجول وهي محضرة لستة بالأغاني الي يحبوها وبدوا يشتغلون وحدة ورا الثانية  ، مشاعر الأثنين چانت واضحة من عيونهم غرگانين 
تقربت فاطمه ولزمت ايد رند 
رعشة سرت على جسد رند 
أشتغلت اغنية
شمعنى أنتِ للمُغني أسماعيل الفروجي  (شمعنى أنتِ وياچ گلبي يَبتدي رحلة جديدة)
نطقتها رند وهي توجه كلامها لفاطمة

رند: فعلاً شمعنى انتِ  ؟

  صفنت فاطمه لدقايق
فاطمه: ماعرف بس يمكن انا عوضچ وحظچ الحلو
رند: اخ ياريت

وبقوا يستمعون  الى ان وصلوا لأغنية ماجد بين ايديا  ، بكُل كلمة تنگال رند چانت تباوع لفاطمة وفاطمة حاسه بنظراتهاا وخجلانة

فاطمه: رند انتبهِ ع الطريق
رند: أنتِ حلوة متخليني أركز ع غيرچ

نطقت رند هلكلام وفاطمة شويه وتبچي من مشاعرها

فاطمه: أحبچ رندي
رند: أهيم برندي الي تگوليها 
فاطمة: حبچي ليش لطيفة
رند: لأن أحبچ وانتِ لطيفة تستحقين كُلشي حلو 
 فاطمه: حبيبة روحي انتِ 

سمعت هلجملة ركنت سيارتها بمكان مبي ناس 
گالت لفاطمة ينزلون شوي يتمشون ، وافقت بدون كلام نزلوا وبعد دقايق رند جرت فاطمه لمكان معزول وماممكن احد يشوفهم دفعتها ع الحايط بخفة ومزجت شفايفهم بقُبلة عميقة وهلمرة برغبتها الكاملة  ، بقوا لحد م رند شافت فاطمه تريد تتنفس أبتعدت عنها  ، ضحكوا ع الي صار وع جنونهم  ، قررت فاطمه تبات يم رند بطلب من رند اكيد  ، أتصلت ع أختها تبلغها وفعلاً تم الموضوع  ، أتجهوا هلأثنين لبيت رند بعد مشافوا الساعة 11  ، دخلوا وسلموا ع الموجودين سحبت رند فاطمه من أيدها وفاطمة الي مستغربة من رند وتضحك 

فاطمه: شكو رندي حبيبي 
رند: لا ماكو بس أخذتچ حتى ترتاحين وتغيرين ملابسچ

 اوبس هلمرة فاطمه لازم تاخذ ملابس من رند وبالفعل أخذت ملابس رغم كل ملابس رند أسود الا انُ چان عندها ثوب نوم قصير ومفتوح مبين كلشي  ، چان لونه أزرق وتصميمه لطيف  ، أم رند جابته الها وهي متلبسه ، دخلت أخذت شاور وبدلت وطلعت ، شافتها رند وحست الجو حار وعرگت

رند: فاطمه الجو حار لو اني محترة
فاطمه: أنتِ محترة

طفوا الضو ونامت فاطمه بجانب رند وهمَ ساكتين  ، ثواني ورند متحملت طبعت قُبلة ع خد فاطمه  ، أستاقمت فاطمه بخفة وهي ترد البوسة لرند الي صارت فوگها وبدت تقبل رُگبتها بحُب ولهفة ، طلع صوت فاطمه آثر نشوتها بسبب رند الي تطبع علامات ملكيتها ع رقبة الصغيرة الي تحتها  ، أكتفت بهلقُبل وطلعت برا غرفتها تغسل وراحت وراها فاطمه الي چان كُل جزء منها مبين بشكل بارز بسبب الي لابسته  ، دخلت للحمام ورا رند وسُرعان م شافتها رند دفعتها وصارت گدامها

رند: شسويتي بيه فاطمة ليش هيچ حابتچ وأريدچ شسويتيلي اخ 
فاطمه: مسويت والله شسويت اسفة
رند: اش لتعتذرين ، يلا غسلي وتعالي نامي
فاطمه: حاضر حبيبي
رند: روح حبيبچ يلا بسرعة

كملت واتجهت لغرفة رند ولسريرها  ، دخلت بحضن رندها الدافي
فاطمه: رندي حضنچ دافي
رند: كُله ألچ بعد رندچ
ابتسمت فاطمه وأنتهى هليوم وهمَ بأحضان بعض .

مَقهى نبُض  . حيث تعيش القصص. اكتشف الآن