كان كل من ايزوكو وباكوغو في طريقهم للعودة إلى المنزل بدأت السعادة واضحة على وجه باكوغو.
ايزوكو :كاتشان توقف عن الابتسام وإلا ظنك الناس مجنوناً
باكوغو:تشه فليذهب الناس الى الجحيم أنا فقط سعيد لانك واخيرا قد وافقت على دخول اليو اى
ايزوكو:لما تريدنى أن ادخل اليو اى الى هذه الدرجه
باكوغو :هناك عدة أسباب واهمها أننا سنكون معا وسنتدرب معا وسنسحق باقي التلاميذ معا أيضا
ابتسم ايزوكو لكلام باكوغو ولكنه كان متردد من أخبار باكوغو عن هدفه من الموافقة على الانضمام إلى هذه المدرسه.
باكوغو بهدوء: أنا أيضا سعيد لانك بهذه الطريقة لن تكون مطرنا لموجهته أو حتى لرؤيته سيهتم الأبطال بأمره.
عم هدوء غير محبوب بينهما كان كل منهما لديه تفكير وخطط للمستقبل ولكن كلاهما اتفقا على حماية بعضهم.
بعد عدة دقائق وصل ايزوكو وباكوغو الى المنزل أخيرا ولكنهما كانا مترددان من أجل الدخول كان حقيقة أنهما سيواجهان الخالة ميتسوكى وهي في حالة غضب تخيفهما.
دخل ايزوكو وباكوغو الى المنزل وبمجرد دخولهما شعرا بالبرودة الشديدة مثل وكان هناك احد يستهدف رؤسههم.
ايزوكو:الخالة ميتسوكى ماساور سان لقد عدنا إلى المنزل.
جاء الرد على ايزوكو بصوت تقشعر له الأبدان.
"مرحبا بعودتكما"
نظر ايزوكو الى مكان الصوت.كانت ميتسوكى تقف وهناك هالة سوداء تحيط بها وتحمل بين يديها مضرب تنس ربما كان لماسارو سان.
ايزوكو:خ خ خالتى ارجوكى اهدائى ودعينا نتحدث أولا.
ميتسوكى:ما الذى سنتحدث عنه ميدوريا ايزوكو
نظر كل من ماساور الذى كان يقف خلف ميتسوكى وباكوغو بتعجب كانت ميتسوكى دائما تنادى على ايزوكو باسمه الاول فقط ولم تطلق عليه أبدا لقب العائلة خاصته.
لاحظ باكوغو للمحة الحزن في أعين ايزوكو.وهذا أغضب باكوغو كثيرا لطالما عاملة والدته ايزوكو وكأنه ابنا لها اكثر من باكوغو إذا لما تفعل هذا الان .
باكوغو:ما الذي يحدث معك أيتها العجوز الشمطاء
ألقت ميتسوكى نظرة على باكوغو تقول بها أنها لم تحدثه وأن دوره قادم.ثم وجهت نظرها إلى ايزوكو التى تكلم بسرعه.
ايزوكو: أنا آسف يا خالتى
ميتسوكى:ما الذي أنت آسف عليه
ايزوكو:كل شىء فعلته وقد اغضبك
ميتسوكى: أنت حتى لا تعرف لما أنا غاضبة
ايزوكو:هذا لاننى كذبت عليك ليلة أمس
أنت تقرأ
اينما كنت ساجدك "الماضي لن يعود أبدا"
Fantasyهذه القصة تختلف كثيرا عن الانمى . الأبطال :باكوغو. و ايزوكو يركض باسرع ما لديه هو غاضب وحزين. مشاعره فى فوضه اوقفه ذاك الصوت الذى ظن أنه فقده اوقفه ذاك الصوت بذاك اللقب الذى لطالما لم يسمح لاحد بمنادته له غيره التفت باكوغو ليرا ما لم تصدق عينها . ...