أنتِ كُلي بالكاف أو بدونه ، أسمعتِ يا حلوه
" انحنى أكثر وطبع علامته على عنقي بكل رقه وهدوء "
ذلك اللعين إن حاول الاقتراب منك ولو للمناقشة سأريه الجحيم بحق
"ابتعد، وكانت ملامح الرضا ظاهرة على وجهه"
"لم أستطع الرد عليه ، فقط كل ما يدور بذهني ملامسه شفتاه لعنقي"
"حاولت تغير الموضوع "
انظر للعصافير
أأصابك العمى فجأه ؟؟! لا توجد عصافير
" يزيد الطين بله، فليفهم أنني أُحرجت مما قاله "
ليس عليك الخجل حلوتي ، تعودي!!
أتعود على ماذا؟؟!
رومانسيتي القادمة
أتعلم، شيئا؟
ماذا ؟
في البداية كنت اظنك شخصاً عادياً شخصاً سيذهب في أي يوم أو سأذهب أنا من هذا العالم في أي يوم ، ظننت أنك مثل كل هذه الناس ... ولكن الآن أدركت أنني وقعت لك بشدة ، بالبداية أحببت طريقة حديثك وكيف تتقن هذه الكلمات وكأنها مواساتي الأبدية أصبحت أحبك شيئاً فشيئاً بدأت أغرم بك
لم يعد بمقدوري تصور غيابك عني ولو لدقائق، حتى عندما سافرت لإيطاليا شعرت أن شئ ما ينقصني في يومي ظننت أني سأتجاوزك بليلة واحدة؛ولكن لم يكن القدر بجانبي بتلك الليلة ،
فأنا أبحرت بعمق بك .
سكون العالم أجمع أتاني بهيئتك أنت، كم تمنيت شخصًا مثلك بقربي.إن كنتِ ستعترفين دائما بالك الأشياء في اللعبة الدواره فسأركبها كل ليلة ، أحبك يا معذبة فؤادي
وإن كنت ستقبلني كل ليلة بها فسأركبها كل ليلة
أأعجبتك القبله
نعم
ولم تقولين ذلك بخجل حلوتي
أَول قُبلةٍ لي ماذا تعتقد
" إستند على الكرسي بعد أن كان واضعا يديه بين رجليه وهو يشبكهم مع بعضهم،، ووضع يده اليمنى على ظهر الكرسي ، وأجاب بفخر "
صحيح، أنا أول حُبٍ لكِ وأول من سَرقَ منكِ قبلتك الأولى
غيث ، كفاك !!! ولكنك كذلك قبلتني على عنقي وليس على شفاهي، لذلك أسحب ما قلته
إبتسامتك تلك مقدورٌ عليها ، أما عيناكِ تثير إرتباكي
أرى أنكَ في مزاجٍ جيد لتلقي كلامك المعسول
YOU ARE READING
أوقَعَني فِي حُبِ لَعْنَتَه
Action-رحلة إلى عالمٍ يمزج بين عالمٍ حقيقي وعالمٍ آخر لا نعلم كيف نخرج منه سوى بالحب -رحلةٌ إلى حُبٍ لا بداية له