السلام عليكم 🥀
قبل ان تبدأو بالقراءة انا لم اعدل في فصل صراحة فصول الأخيرة لم اعدل فيها قط لهذا تجاهلو الاخطاء
اريد دعم مثل فصل سابق لهذا لا تبخلو عني... 🙈
وإذ أرضاني دعمكم سأرضيكم بفصل بأقرب وقت لهذا علقو في كل جملة مثل فصل سابق 🙃
ملاحظة ستظهر بعض الحقائق في فصل قادم. 🫢
🍓🍓🍓🍓🍓🍓🍓
وبعد وصولهم.. وجدت الجميع ينتظرها وقد تفاجأو من مظهرها ومن بينهم والدها...
بعدها صعدت مباشرة لغرفتها وبعد دقيقة تبعها فاليريو الذي وجدها مستلقية فوق السرير بملابسها....
لهذا إتجهة نحوها وأردف لها بينما يقوم بنزع حذائها..
" ماذا فعلت لتكوني بهذه الحالة... "
لم تجبه... فبدأ بنزع الفستان فوجد سلاح مخبأ في ملابسها داخلية لهذا أصدر ظحكة خفيفة قدثم أبعدها وجعلها تجلس حتى يقوم بنزع لها الباروكة فأردفت له بينما عينيها مغمضة...
" هل أعجبتك بالشعر الأسود... "
" نعم لكن أنا أفضلك بشعرك الفريد.. وقد إستقت له.. "
كانت مخذرة بسبب تعبها وقد زاد تخذرها من نبرته... فأرتسمت إبتسامتها جانبية وسألته...
" ما رأيك بالشعر قصير... أظنه أفضل لأنه جعلني مرتاحة.. "
" إياك وأن تفكري في قصه.. دعيه هكذا... "
وهنا قامت بفتح عينيها ببطؤ ونظر له حتى أعاد طبق قبلة على جبينها... وبعد أن قام بنزع الباركة قبل خصلاة شعرها..
بعدها حملها وأخذها للحماء حتى تستحم فأردفت له بإصرار.....
" حسنا سأنهي هذا وحدي... "
فوافق....وبينما كان ينتظرها إتصل بفيتال وأردف له...
" هل حصلت عليهم...؟! "
" نعم سأرسلهم الأن... ولقد حرصت مع دانتي على حذفهم كليا حيث لن يتمكنو من إرجاعها... "
" جيد.. "
بعد إنتهائه أغلق الخط و إنتهت بيانكا من الإستخمام فساعدها على تفيف خصلات شعرها... وبعد أن نامت غادر هو ليدرس تسجيلات التي أرسلها له فيتال....
٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠
حين غادرت بيانكا لغرفتها عاد الجميع لقاعة الإجتماع ماعدا ألبيرتينو الذي أخذ ريكاردو معه للحديقة وأردف له بينما يىتشف من نبيذ...
" أين كنت قبل ان يحدث هذا.. "
فتوتر ريكاردو وبدأ بالنظر له حتى إستسلم وأجابه..
" ذهبت لأتسابق... "
وبدون أن ينظر له لأنه كان مشغول بهاتفه أجابه...
أنت تقرأ
HELL OF LOVE
Mistério / Suspenseليست كل بداية جميلة لكن إعلم أن النهاية ستلامس قلبك ✨🍾🥂 ✨جلس معها أربعون دقيقه كان يستمع لكل شيء في حديثها ، وعندما قرر الذهاب سألته : نسيت أن أسألك كم عُمرك ؟ فقال لها : "أربعون دقيقة." "تبدأ أعمارنا حين نلتقي بمن نُحب" ✨ والان لنراقب حياة فاليري...
