يونغي: تاي القي نضرة على الملفات التي ارسلتها لك عبر البريد الالكتروني..
تاي: حسناً سوف القي نضرة..... اااا يونغي...
يونغي: ماذا...؟
تاي: لنذهب انا وانت واي ذي وهيونغ سو الى المطعم..
يونغي: سوف نذهب انا وهيونغ سو معاً....
تاي: فهمت ذلك... تريدون البقاء بمفردكم...
يونغي: انا سعيد لانك فهمت ذلك....
تاي: ما بك يونغي اصبحنا كلزملاء وليس اصدقاء مقربون..
يونغي: حسناً اراك في الديسكو 9 مساءاً....
«ذهب وتركه».. «ابتسم تاي وعاد يكمل عمله.... ذهب يونغي الى مكتبه وجلس على سطح مكتب هيونغ سو..»
يونغي: «ابتسم... واغلق الكوبيوتر الخاص بهيونغ سو». هذا يكفي لنذهب الى المطعم انا جائع جداً..
هيونغ سو: وانا ايضاً هيا لنذهب..
«دخلت كيم سويي بيديها ملفات العرض.. ورأت يونغي يجلس على سطح مكتب هيونغ سو ويمسك يدها وينضر اليها.. وشعرت بالغضب».
يونغي: الا تعرفي ان تطرقي الباب؟؟
كيم سويي: انا اسفة سيد يونغي.... تفضل ملفات العرض...
يونغي: «اخذها» يمكنك الذهاب..
«نضرت لهم كيم سويي بغضب واستفزاز».
كيم سويي: انا اسفة لدخولي بدون أذن...
هيونغ سو: حسناً حسناً ليس مهم..
«خرجت وهي غاضبة وذهبت الى مكتبها..... مسك يونغي يد هيونغ سو وخرجوا من الشركة.... فتح يونغي باب السيارة لهيونغ سو وثم ذهب وركب السيارة وتوجهوا الى مطعمهم المفضل للرامين والدكبوكي..... دخلوا الى المطعم وجلسوا مقابل بعضهم مسك يونغي يد هيونغ سو.....»
هيونغ سو: دعني التقط صورة...
يونغي: «ابتسم» لا احب التقط الصور...
هيونغ سو: فقط واحدة «اخرجت هاتفها»
«انزل رأسه لكي لا تلتقط صورة لكنها اصرت على ذلك والتقط صورة له وهكذا كانت:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
