هلا بالحلاكيفكم؟ مناح!؟
ياي بارت جديد ✨
سوري عتأخير______________________________________
سطعت أشعة الشمس معلنة عن يوم جديد، إستيقظت لونا تتمدد فوق سريرها الذي مغطى برداء حريري ناعم، تتقلب بعشوائية تمد يدها فوق المنضدة بجانبها تبحت عن هاتفها، بعد ثواني من البحت إلتقطته أخيرا ترى الساعة، لتجدها السابعة صباحا، إستقامت بفوضوية تتجه نحو الحمام كي تأخذ دوش يريح أعصابها.
بعد نصف ساعة خرجت أخيرا لتجلس على الآريكة تمدد رجلاها على الطاولة، تتصرف كأن لم يحدت شيء في الأمس و أنها معرضة للتهديد.
كانت تفكر في شيء واحد
"ما الذي سيطلبه يا ترى؟"
كان ذالك السؤال يردد نفسه في عقلها بدون توقف.
إستجمعت شتات نفسها تشيل تلك الأفكار السلبية من رأسها تعوضها بآخرى إيجابية. اليوم هو الخميس و هو يومها المفضل.
وقفت متجهة نحو غرفة الملابس التي كانت عبارة عن غرفة شاسعة باللون الأسود الداكن مزين ببعض اللون الذهبي يعطي أجواء هوليود.
حيت كانت هناك عدة خزانات تضم ملابس من ماركات مشهورة و فخمة و مكان أخر للأحذية التي لا يختلف نوعها عن نوع الملابس.
تقدمت أكثر تذلف الغرفة بروب الحمام، توقفت أمام الخزانة الأقرب إلى قلبها تحول عيناها الخضراء من قطعة لأخرى.
بعد دقائق من الحيرة لبست سروال جلد ضيق مع بلوزة باللون الأبيض مزينة ببعض الألوان يظهر خصرها.
اتجهت نحو المرآة لترى نفسها فأردفت بغرور"إثارة تمشي على الأرض"
فوضعت بعض الميك اب، ثم حملت حقيبتها من غوتشي لتخرج من الغرفة نحو الدرج نزلته بتغنج متجهة نحو الباب ليوقفها صوت أنثى تردف برقي.
YOU ARE READING
لعنة أبدية
Aksiكنت يقظًا وحذرًا عندما تطعنيني ، لكنني لم أحاول أن أسحب حقوقي منك ، لكن مهلا ، التسامح مستحيل بالنسبة لي ، أنا في انتظار اللحظة التي سأجعلك تتذوقين جحيمي ،جحيم الوحش.