مرض أمي

101 14 5
                                    

كانت تمشي مريم في طريق و تبكي و في شارع وتوقفت عند محل  مواد تجميل دخلت
مريم: اريد هذا من فضلك
وخرجت بكيسها ووصلت لشارعهم
واتصلت باختها وفتحت لها الباب
حنين : حاولت ان افتح لكنها لم تتركني
مريم: لا عليكي (ابتسمت ) اذهبي للنوم
حنين: مريم هل حلت مشكلة تهديد ارجوكي مريم ان امي لي..
مريم: لا تقلقي هه اصبحتي تنصحينني صغيرتي لا تخافي حليت مشكلة هيا انتبهي لدروسك
ودخلت لغرفة امها

وجلست على حافة سرير وتمسح على رأس امها استيقضت امها والتفت لها امها: هل اتيتي اين هو ولما تاخر مريم:( وهي تحبس دموعها): لان لديه مناوبة اليوم بسبب عملية مستعجلة امها: ها لكن لم يتصل بي مريم: قال لي ان اعطيكي هذا بدل اتصال اخذت امها كيس وفتحه وجدته...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وجلست على حافة سرير وتمسح على رأس امها استيقضت امها والتفت لها
امها: هل اتيتي اين هو ولما تاخر
مريم:( وهي تحبس دموعها): لان لديه مناوبة اليوم بسبب عملية مستعجلة
امها: ها لكن لم يتصل بي
مريم: قال لي ان اعطيكي هذا بدل اتصال
اخذت امها كيس وفتحه وجدته قارورة عطر

امها( ابتسمت وفتحته ورشت منه): لا تشتري منه احذرك من الان حتى يمييز عطري بيننا ارجوكي خديجة لا تفعلي ها مريم( وهي دموعها متساقطة وتبتسم ): لن افعل امها: احلفي مريم:اقسم اني لن افعل لان زوجي يمنعني امها: واخيرا سارتاح منكي حضنتها مريم و اطلقت عنان ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

امها( ابتسمت وفتحته ورشت منه): لا تشتري منه احذرك من الان حتى يمييز عطري بيننا ارجوكي خديجة لا تفعلي ها
مريم( وهي دموعها متساقطة وتبتسم ): لن افعل
امها: احلفي
مريم:اقسم اني لن افعل لان زوجي يمنعني
امها: واخيرا سارتاح منكي
حضنتها مريم و اطلقت عنان لدموعها بسبب وضع امها التي تراها عمتها بدلا من ابنتها
امها : ما بكي ها هل اخيك به شيء اخبريني
مريم: اشتقت لامي ارجووو لا....
امها: هي ماتت يجب ان تستمري بحياتك لن ترجع
وبعد ساعات انتهى الامر بمريم التي تتأمل امها وهي نائمة و تحضن قارورة عطر زوجها وقبلت راسها وخرجت من غرفتها
وذهبت لغرفتها

 امها: هي ماتت يجب ان تستمري بحياتك لن ترجع وبعد ساعات انتهى الامر بمريم التي تتأمل امها وهي نائمة و تحضن قارورة عطر زوجها وقبلت راسها وخرجت من غرفتها وذهبت لغرفتها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حب بالاجبار حيث تعيش القصص. اكتشف الآن