وليد شخصية اقل مايقال عنه لا يرحم يكره عناد و كل شيء يريده يحصل عليه حتى لو تطلب امر القتل يقعه القدر بين احضان معلمة ابن اخيه المشاغب مريم طيبة مع جميع وام لتلاميذها
كيف سيكون هذا الحب ؟
وهل ستتقبله مريم ؟
ام هناك مغزى اخر من هذا الحب ؟
كنتي...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ويتأمل كل إنش من ذلك البيت و قعت عينه على الصورة المعلقة لتلك العائلة المزينة بابتساماتهم وتلمسها بانامله بلطف وابتسم ليلتفت لخروج مريم من غرفتها ايمن : اسف لاننا تاخرنا لهذا الوقت مريم : لا تتأسف قد قلت لك عمر هكذا و بما انه يريحه فهو جيد بالنسبة له تفضل ربما لن يكون بيت من مقام.. ايمن : لا لا بالعكس بيتك ذكرتي ببيت جدتي و ب.. رفع ايمن هاتفه بسبب اتصال اتاه : عذرا .. ايمن: انا بمنزلها وعمر نام لهذ... حاضر ساتي فورا ايمن: يجب ان اخذ عمر فا.. رفع هاتفه لتهز مريم براسها وفتحت باب غرفتها اخذ عمر ووضعه بخلف سيارته لتفاجا باسحاق وشرار يتطاير من عينيه وسحب يدها اسحاق : انا لست لعبة سيدة مريم اتفهمين وستاتين معي اليوم رغما عنكي مريم : اترك يدي ولن اتزوجك حتى لو مت اتسمع اذهب لمن كنت تخونني معها هي احق بحثالة مثلك لينوي صفعها ليتمسكه يد من خلفه التفت ليجده ايمن ايمن : ليس مناسب لرجل ان يصفع امراة( ولوى ذراعه و دفعه لحائط) خذي هذا بعثه سيدي لشكرك على مجهودك تفضلي لداخل لو سمحتي واغلق باب بيتها ليلف ايمن اسحاق وخنقه يحاول نفاذ من خنقه ليسمعو صراخ اسحاق و صوت لكمات وتركه ايمن: غبي ( وهو ينفض يده و انحنى له ومسك بوجهه )اريني ليست مشوها كفاية هذا جزاء خرقك لقسمك وامسك بياقته وجره لسيارة اسحاق وفتح ايمن بابها ودفعه داخلها ويركله حتى صعد اسحاق واغلقه وضرب بابها ولم يتحرك ايمن حتى ذهب اسحاق و ____________________________________ في صباح اليوم التالي نهضت مريم تحضر فطور حنين : اتصلت باسحاق و مريم : لما انت مهتمة به هكذا ها انا التي انفصلت عنه اسمعي اخر مرة اسمع إس.... رن جرس باب حنين : اسحاق قد اتي هو .. لتمسكها من ذراعه : تسممي وبعدها لجامعتك فورا فتحت باب لتجد عمر و طالبين اخرين وانحنو لها : صباح الخير انسة مريم : مالذي اتي بكم لهنا طفلة: اتينا لناخذك معنا ايمن : صباح خير كما ترين لم يثقو بكلامي اتو لياخذوكي بانفسهم بعثرت مريم شعر عمر : انتظروني ساتي فورا دخلت واخذت حقيبتها و خرجت ليفتح عمر باب سيارة لها ومد يديه لها : تفضلي مريم : شكرا ايها الملك الوسيم خجل عمر ورفع كتفيه ويلف ويدور واضعا كلتا يده على فمه ليضحك ايمن على ردة فعله و توجهو لمدرسة ما ان دخلت بوابتها ليصرخ عمر لاصدقائه ليركضو لمدرستهم الوحيدة التي كانت كان بالنسبة لهم و الكل يريد حضنها و هي تضحك وتحضن كل واحد منهم و هدى وايمن واقفين هدى : ليتنا قمنا بحيلتك من قبل ايمن : مهم انها نفعت .استاذنك وخرج رفع هاتفه وهو بسيارته : نعم سيدي لقد وصل اجل حسنا لا اعرف قلت لك انها منطقة.صعبة انا ات
