وليد شخصية اقل مايقال عنه لا يرحم يكره عناد و كل شيء يريده يحصل عليه حتى لو تطلب امر القتل يقعه القدر بين احضان معلمة ابن اخيه المشاغب مريم طيبة مع جميع وام لتلاميذها
كيف سيكون هذا الحب ؟
وهل ستتقبله مريم ؟
ام هناك مغزى اخر من هذا الحب ؟
كنتي...
توالت الايام و مريم كل يوم تسال عن عمر وحاولت وصول اليه لكنها منعت حتى انها عند دخولها منطقته منعوها حتى يأست ايمن : مذا تريدين الن تملي اتيت لتهديديك وخلصناكي من تهديد اذهبي من هنا انزلت مريم حقيبتها مريم : خذ هذا لعمر حتى لا ينسى دراسته ورحلت هز ايمن راسه من يأسه منها ودخل لقصر وليد : ماهذا ايمن: كتب عمر بعثتها انسته خرج عمر راكضا ويشد سروال ايمن عمر: اعطني ايااااها هيا اخذها عمر من يديه ووليد يرفع حاجبه وابتسامة تعلو وجهه ايمن: اراك تغيرت معاملتك الم تود ان تقتل عائلتها وليد:( وهو يدخل لمكتبه وورائه ايمن) ليس الكل يحتاج لانتقام فوري يوم ستدخل شحنة جديدة استقبلهم بامكانك خروج لتحضير رفع هاتفه الذي يرن : نعم حقا اخره باي شكل حتى لو تطلب امر بقتل عائلته ماذا ههه لالا ليس الان اسمع مم اريدها ان لا تتنفس اتسمع واستعد لان دخول بعد ايام رفع هاتفه وارسل رسالة : انتبه لعمر لاني لن اتي لايام ووضعه بداخل درج مكتبه ووقف امام مكتبة بمكتبه و سحب كتاب ليتحرك حائط
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
دخل من خلاله و اغلق باب و هاهو بنفق تحت قصر
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وصل لاخر ممر لقبو كبير و خرج من احد مداخل وليد: اوووف😷😷😷 هذا غبي رائحة لا تطاق لم يجد الى مكب نفايات اوووف (يسعل ) و دخل وخرج بسيارته وتوجه لاجتماعه هاهو يصل بعد ساعتين ليستقبله صديقه بعناق وضحكات متبادلة بينهما وليد: اهلا اهلا ببارون اسكوبار : hi man It's been a long time since hi we met. How's it going?، (كيف حالك مر وقت طويل على لقائنا كيف اوضاع وصافحه وعانقه عمر : Good. This time is a particularly strong blow for you (جيد٫ وهذه مرة ضربة قوية خاصة لك ) اسكوبارا: So let's plan our fun ( اذن لنخطط لمتعتنا ) وليد : let's go ودخلا لمقر اسكوبار و يتناقشان على خطة عند مريم طرق باب بيتها من طرف اسحاق لتفتح حنين : مم كم انت وسيم اسحاق شكرا لك اين مريم حنين : في داخل عند امي مريم : انظري فستانك هو الذي نفسه الذي ... امها: هل جاء فؤاد كان هنا لما رحل مريم : سياتي لكن يجب ان تشربي دوائك نهضت امها ودفعتها مريم: امي اشربي لاخذك لفؤاد امها: اتكذبين فؤاد مات لما تلبسين هكذا تنهدت مريم : حسنا امي معك حق لكن اشربي هذا حتى .. امها : اميي (بصراخ) اميي مريم : انا هنا هنا اجل انظري ها امها التفت وباعين دامعة ومسكت وجهها وتتلمسه امها: لما لا اتذكرك ها لم... مريم: لا مشكلة في ذلك اشربي هذا حتى تسطيعي تذكر ارجوكي امها: لا اريد ان انام و لا تحبسيني ( وتقبل يدي مريم وتترجاها ومريم تبكي )اريد ان ارى فؤاد لقد اشتق اليه مريم : اعرف صغيرتي اقسم بالله اني أعرف ذلك لكن يجب ان تشربي هذا ( مسحت دمعها ) هذه حلوى بعثها لك امها: حقا وشربتها مريم دوائها واخرجتها لخارج وقف اسحاق اسحاق : اهلا خالتي كيف حالك امها: من هذا وقح ولما هو هنا مريم: حنين انتبهي لها ولا تخرجي تحت اي ظرف اتسمعين اسحاق : خالتي اتشتهين شيء اجلبك لكي بدات امها بسبه و مريم تسايرها : انا ساذهب لاشتري شيئا وارجع لن اتاخر امها : خذيني معك لاراه مريم : مارايك ان اشتري حلوى التي يحبها و نذهب معا اليه اتفقنا حسنا لن اتاخر والتفت لذهاب لكن توقفت لان اختها كانت تنظر لملابس امها ووضعت كلتا يديها على فمها لتلتفت مريم لتجد ملابس امها مبللة جراء تبولها على . نفسها لتغطيها بجسمها وصرخت لاسحاق مريم : الم اقل لك ان تنتظرني خارجا اسحاق : ولما انا مريم (بصراخ )+: اغرب عن وجهي الان اغرب وترميه باشياء اسحاق : هي دقيقة وساجدك بسيارتي بعدها لا تلومني مريم وساخذ اختك معي حتى تعرفي اني لا امزح خرج غاضبا و التفت مريم و اخذت دلو وماء وتمسح بلاط من تحت امها وتمسح دمعها و بعدها اخذت امها و حممتها وهي تمسح دمعها وامها كانها طفل صغير بلعبها ومريم تبادلها ضحكات وتكتم دمعهاو البستها وخرجت واتصلت باسحاق وهاهو امام بابها : انتظري خارجا سأتي مريم : تركتها بكنبة لتتفرج على كرتونها انتبهي لها ودوائها بعد ساعتين ساحاول ان اكون هنا اكلها بثلاجة لاتنسي ذلك تعاملي معها بلطف انها كطفل صغير واغلقت باب اسحاق : ستشفى لما انتي حزينة هكذا مفروض هو امي اشتاقت لك و .. مريم: تبا لسعادتك انت اسوا شيء حصل معي يوم اسحاق : ههه وانتي هي تكون وسيلة لحبي وهما باخر الزقاق حتى سمعت صوت أمها من فوق سطح بيتهما لتلتفتا لصراخها امها : خديجة خديجة وتلوح لها ااه فؤاد ها تعال .. ركضت مريم : ابتعدي وتشاور لها بابتعاد عن سياج ما هي الى جملتين حتى رات امها تهوي امام اعينها صرخت مريم وتقفز وتصفع نفسها من صدمة منظر انها ملقية امامها و دم متناثر على الارض مريم: امييي ساعدني ارجووك لا امييي و تحمل امها وهي كلها دماء هاهي اسعاف تصل لزقاق ومريم تركض مع فريق طبي وتمسك بيد امها وحنين واسحاق ورائها وتركت اسحاق يلحقها مع اختها اسحاق: ستنجو اهدئي ستعيش حنين : كنت ابحث عنها وفجاة سمعت مر ... امسك اسحاق بيدها : شش ستعيش اهدئي وهاهم داخل مشفى ومريم تلف وتدور واختها متكورة على نفسها واسحاق يهدئهما لتلتفت مريم لصوت هدى ركضت وعانقتها و تهدئها : لا اريد ان تذهب فكت حضنها : ككانت بين يدي ووو انا من تركتها بسبب سبب لعين ( وتضرب نفسها ) لتمسك يديرها هدى هدى: مريم انظري لن تموت هي بخير فقط كسر خفيف مريم : لا اريدها ان تموووت امسكتها هدى وتحكم عناقها بمريم هاهي ساعات تمر و مريم جالسة على ارض اما باب غرفة عمليات
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تنتظر خروج احدهم من غرفة عمليات ليطمئنهم حتى فتح باب عمليات لتركض مريم طبيب : لا اعرف ماذا اقول فعلنا ما بوسعنا مريم : لا لا تقل لا ارجوك هي لزالت صغيرة لن اتحرك من جانبها ساكون عبدة لها لكن ارجوك (بكاء) اعدها لل.. وتدفعه واسحاق و صديقتها يحاولان مسكها من انهيار على امها وهي تصرخ وصوتها كل ما يسمع بمشفى وهاهو عزاء ومريم ساكنة على غير عادتها و كل يقدم لها تعازي تقدم ايمن منهم : اين اجد ابنتها اسحاق : ماذا تريد منها انا زوجها تفضل همس ايمن باذنه ليتراجع لصدمته بمعرفته بمن و أخذه لمريم ليجدها تمسك بقميص امها وساكنة تكلم ايمن و عزاها ولكن حالتها جعلت منه يركع و يلف وجهها اليه ايمن: يجب ان تنهضي وتقفي مجددا لانهم لم يروك يوما ضعيفا ابيكي ضحى بحياته من اجلكم وامك نفس شيء لهذا بعد ثلاثة ايام سترجعين لعملك امثال عمر بانتظارك ويحتاجونك وخرج اسابيع تمر وعمر يتذمر من جلوسه ببيته ايمن : عمي متي اذهب للمدرسة اشتقت لدارستي ولانستي ايمن :ها تقنعني انك اشتقت لدراسة ثم لن تذهب لان انستك مريضة عمر : لنذهب لزيارتها هيا ايمن: تعال الى هنا هي من ستاتي بعد ايام و اطمئنت عليها وهي بخير عمر : حقا هي بخير ايمن : عمر لا تجعلني اعيد كلام هيا اذهب لغرفتك لن تخرج حتى لا يعاقبك خالك مفهوم وخرج للخارج ايمن : انت لا تدع ذبابة تخرج من هنا اسمعت واذا رايته يخرج لا تدعه حتى لو كنت تموت ودخل للاتصال وتحضير للعمليه ايمن : تحضرو جيدا عملية بعد ايام ارسلت لك كل احدثيات و عدد ايضا حسنا عند وليد مجتمع مع اسكوبار واشباحه كما اسماهم وهم مجمتعين على طاولة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وعليها مخططات مدينة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وليد : اسمعو هذه منطقة بذات سيدخلون منها عندها نحن نهجم هنا وبعدها تدخلون انتم لانهم لن يتقدمو بما انكم امركييين و رشاشات مفيدة الان اخرجها مدرسة هي نقطة ضعفهم لهذا سنهجم من هنا :اليس خطر على اطفال و.. وليد: سنهجم بعيدا عنهم من هناك لكن لابد من ان ندخل بشكل سلس ويكون مقر بها : سهلة لنرشي اي احد من داخل و انتهى اجتماع وليد يوضع خطط للهجوم القادم وتمر ايام على مريم البائسة فاقدة لكل اسباب فرحة ولوم نفسها على موت أمها و كل يوم تطرد اخيها ثمل واقناع اسحاق لها بالخروج من بيتها ورجوع لحياتها
