خطيـــــرة على قلبي
لمذا...؟
تقتلني بصوتها فقط ..!
__________________
الاجواء كانت سيئة الجميع يجلس في تلك الصالة بصمت هنالك من كان يدخن لعله يخفف من غضبه
قليلا وهنالك من كان يحتشي الكحول الكأس وراء الاخر ومن كان يجلس بهدوء
متيلدا كانت تنظر لزوجها الذي منذ عودتهم للمنزل وهوا على حاله يحتسي الكحول وشقيقها يدخن بشراهة سمانثا وزيفير قلقون على صديقتهم
التي منذ عودتهم وهيا تقبع في غرفتها تغلق على نفسها نهظ ميغيل فجأة
: هل تركته في المكان الذي اخبرتك عليه
متيلدا لم تفهم عما يتكلمون لاهيا ولاسمانثا نظر زيفير لاريان الذي شرب كاسه دفعة واحدة
ونهظ هوا الاخر
: اجل
غادر ميغيل بعد ان حمل مافتيحه وغادر اريان
نظر لدرج بتردد ولكن زوجته ربتت على ظهره
: هيا بحاجتك اذهب لعندها
هكذا فقط جعلته يتحرك ليصعد ناحية شقيقته
وزيفير نهظ بسرعة
: يجب عليا ان الحق بمغيل ساتي لانقلك مساء
آن
اومأت له بعد ان غادر مسرعا ومتيلدا ابتسمت
ونظرت لسمانثا
: يبدو ان الصداقة تحولت لحب آن
ابتسمت سمانثا
: او من الاول كانت حب تحت مسمى الصداقة
رفعت متيلدا حاجبيها بمعنى حقا وابتسامتها اتسعت
بعد ان اعادت الجلوس معها
.
.
.
.
دخل لتلك الغرفة بهدوء بعد ان طرق الباب
ووجد شقيقته تجلس على السرير بعيون محمرة وتظم قديمها لصدرها ولازالت هنالك دموع تلطخ وجنتيها اقترب بهدوء وجلس بجانبها
لم ترفع عيونها ناحيته
: جوليتا لست انا من قتلته هوا من اطلق على نفسه
أنت تقرأ
Namsha August
Romanceالات التصوير تلتقط ماتريد والصحافة تنشر ماتريد ولكن جوليتا ويلسون تفعل ماتريد وينشر ماتريد ويلتقط لها ماتريد ولكن خالفها القدر في شيى واحد وقد خالف الكثيرين فيه لم يمنحها الحب الذي تريده هيا لم تكن بإمرأة جيدة وباتت سيئة وهوا لم يكن برجل هادى وبات...
