تَـجْـهـِيـزَاتْ قَـتَـلَـةَ

24 3 2
                                    

في اليوم التالي استيقظت مارلين
في الساعه السابعه صباحاً
استيقظت وذهبت إلى الحمام غيرت ملابسها
وارتدت ملابس مريحه للبيت
ارتدت سروال رمادي واسع
و قميص قصير باللون الأبيض انهت روتينيها
نزلت من الدرج و اول ما قابلها
منظر الصناديق
الذي تحتاج تفريغ ولكنها اخذت سترتها
و قررت ان تذهب إلى البقاله
وثم تعود وترتبهم لأنها تحتاج مواد تنظيف
وبعض طعام
ارتدت حذائها و قررت ان تذهب
مشي لتكتشف الحي وهي
تمشي مرت من أمام الحديقه الخلفيه من قصر
سينوس
كانت الحديقه تحتوي على
حمام سباحه كانت المياه هادية قررت مارلين ان
تنظر قليلا من السياج من يراها
سـ يقول انها
فقط منبهرة بـ جمال الحديقه
ولكن هذه ليس الحقيقه
انها تريد تعرف مداخل و مخارج القصر
كانت تنظر حول الحديقه
حتى تموضع نظرها على المياه الصافية
ولكن فجأه خرج ماركوس
من المياه بقوة مما أدى إلى تناثر بعض من قطرات
المياه على مارلين
تفاجأت مارلين وتراجعت وهي تضع
يدها على قلبها
نظر لها ماركوس وتفاجئ من وجودها
خرج من المسبح وكان جسده
مبلل من المياه
عضلات بطنه

Marlin: pov
"من أين خرج هذا الان
مهلا لما يخرج من المسبح ان عضلات بطنه
جميله و عضلات يده رائعه
انه طويل لما لم انتبه ان جسمه
رياضي مهلا هل هناك وشم اسفل مرفقه
انه جميل أراهن انه اوسم رجل في
آل سينوس
مهلا مارلين ماذا تقولين عودي لـ رشدك انه عدوك
ولكنه جميل توقفي عن
هذا الهراء "

أنهى سلسه نقاشاتها صوت ماركوس وهوا
يقول
" انسه ساندرا صباح
الخير ماذا تفعلي هنا "
قال وقلبه يقفز من الفرح اقسم على انه
أجمل صباح في حياته
ياله من يوم رائع
شعرها المنسدل على اكتافها
رؤيتها بـ ملابس
بيتيه كانت أجمل ما رأه

Markos:pov

"ماذا بك يا قلبي اهدا ليس لأن ارجوك
ان شعرها يقتلني
عيونها فاتنه وفتنتني
يا إلهي اقسم اني انصهر من جمالها
لحظه ما ها هل هل هذا خصرها
ماذا لما لما خصرها ظاهر
لا لن اسمح مستحيل لن يراه غيري
يجب أن تغيره لا يهم كيف
هل رأها احد لا لن اسمح بهذا"

نطق ماركوس بلمحه من الغيره
وقال وهوا يلف نفسه
بالمنشف
" أين انتي ذاهبه في
الصباح الباكر لحظه دعيني اوصلك ان الجو بارد
انتظري سوف اوصلك "

أَحْلاَم اليَقظَة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن