قائد القطيع أو الألفا، الأقوى بين أفراد قطيعه جسديا نفسيا عضليا و " جنسيا " &_& ،
كيف سينجح الجنس بين ألفا عملاق وحشي و مجرد بشرية ضعيفة
الرواية عبارة عن 🔞
¶
¶
اليوم الثالث على تواجدي هنا، مكان غريب عني لا أعلم عنه شيئا، فقدت اتصالي بعائلتي وأصدقائي ولا أعرف كيف سيتصرفون ناحية اختفائي المفاجئ، قال لي ذلك المهووس أن جايك في السجن لذلك قررت طلب حريته وأتمنى أن لا يمانع إخلاء سبيله
توجهت نحو الحمام لأنشط نفسي خرجت وجفف شعري لإختار أوتفيت اليوم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ثياب مريحة لتساعدني بالتنقل، نعم أنا أفكر بالهرب مجددا فلن أسمح له بأخذ حريتي بهذه السهولة
•
• خرجت سيلين من الغرفة لتتوجه ناحية غرفة لوكاس، طرقت الباب مرتين قبل أن يفتح "أريد التحدث معك بأمر مهم"
"يمكنك القاء التحية أنا لست عدوك، و أجلي حديثك بعد الإفطار التغذية أولا"
نقر بيده على أنفها ليمسك يدها ويتوجه بها نحو الأسفل، سحب كرسيها لتجلس وجلس هو بجانبها بدأ بتناول الإفطار بينما هي كانت فقط تحدق بصحنها "حسنا يبدو أنه أمر مهم لتشردي به طوال الوقت" قال بحيرة
"أريد رؤية جايك"
راقبت ملامح وجهه كيف تظلم وبلحظة رفع يده وحطها فوق طاولة الأكل لتنشطر لنصفين "ماذا قلتي واللعنة"
توجه ناحيتها بسرعة البرق ليحكم قبضته على عنقها
"هل التفكير بعشيقك هو ماكان يشغل بالك طوال الوقت"
بدأت تتخبط بين يده محاولة إلتقاط ذرات من الأكسجين والدموع تنهمر من عونها لقد ظهر على حقيقته مجرد وحش ينتظر اللحظة حتى ينقض على فريسته. بينما لوكاس كان في حالة هيجان شديد، فكرة أنها تفكر برجل غيره أزعجت كيانه، انتحب ذئبه وهو يحاول تهدئته، لقد كان على وشك إيذائها
•
أفلت يده عنها بسرعة واقترب ليهدأها، بدأ بتقبيل وجنتيها بجنون وكأنه في حالة هذيان "سامحيني حلوتي أنا لم أقصد هذا أرجوك لا تكرهيني أرجوك"
كان يبدو كالمجنون، تعجبت من أمره لتحاول النهوض وتدفعه بعيدا عنها، استقامت لتحدثه بإنفعال "لا أريدك بقربي مجددا أيها المجنون، أنصحك بإطلاق سراح جايك وتركنا وشأننا"
فجأة تغير كل شيء لتكتسي وجه لوكاس ملامح البرود "كما تشائين، اتبعيني"
فرحت سيلين بهذا و أخيرا ستتحرر
إتجه نحو سيارته ليفتح لها الباب الأمامي لتركب بهدوء اتجه نحو السجن كان جايك بالفعل في الخارج ينتظر، لمحته سيلين وهو يقف مع مجموعة من الحراس ومساعد لوكاس المدعو إيثن وقد كان وجهه منتفخا ومليئا بالدم. أوقف لوكاس السيارة لتنزل سيلين بهدوء، لمحها جايك ليتقدم نحوها "ماذا أصابك" سألته سيلين
"لقد ضربني أحدهم لأني قبلت فتاته، هكذا برر نفسه"
وجه نظره ناحية لوكاس والذي كان يتصنع البرود
"تستحق هذا، لكي لا تقترب مني مجددا دون إذني" قالت سيلين لتظهر شبح إبتسامة على وجه لوكاس
"نحن سنغادر الآن"
وجهت كلامها نحو لوكاس
"السيارة جاهزة، ستوصلكم إلى حدود الغابة"
قال وهو يوجه نظره نحو السيارة
"فلتحترق في الجحيم يا مهووس"
وجهت كلامها نحو لوكاس لتستدير مغادرة
تحركت السيارة التي تقلها نحو الديار، وأخيرا تحررت منه، جلست تفكر في عائلتها كم اشتاقت لهم ولكن الأمر انتهى وأخيرا
"الماء يا آنستي"
قدم البيتا إيثن والذي كان السائق قنينة ماء لها
"هذا لطف منك، شكرا"
شكرته سيلين لتتجرع قنينة المياه بأكملها، أحست بأنها عطشة منذ الأزل لتقرر بعدها أخذ قيلولة صغيرة لحين وصولهم
"ألفا تم الأمر"
حدث إيثن لوكاس عبر الرابط
"جيد" رد عليه لوكاس وإبتسامة خبيثة تشق وجهه وهو يفكر بفتاته
