هاي سويتي💗 رواية "خيوط القدر" نزلة اخير
بعد ما ستغرقت مني عام، اتمنا البارت يكون في المستوى لا تحكمو عليها من البارت الاولڨوت + كومنت
و
استمتعو🦋____________________________________
وصل الطبيب جونكوك إلى الهيكل، لي يصعد على متن جهاز النقل المتحرك المُجهز للنقل نحو الطابق المعني، برفقة مجموعة شحيحة من الحاضرين. خلال انتظار بوابات الانفتاح، سكن الصمت ركن الغرفة، وعند افتتاح أبواب الجهاز، خاض الجميع طريقهم إلى الاتجاه المعاكس ، وجثوا بأقدام حذرة صوب نقطة التقاء الأنوار التي تنعكس على أرض المدخل، خلقت مشهداً من التأمل والهدوء
في ذلك الرواق يخطو بخطوات هادئة، صاحبُ البشرة البيضاء الصافية مثل صفاء الشمس تتزين بملامحه الرجولية التي تكتسحها الحدة والبراءة، زيه المهني المعقم الذي يبرز زوايا جسمه الرياضي بوضوح اتم من التام
ينقل زمردتيه نحو تلك الوجه الجديدة بملل فا اخرة مرة تواجد في مشفى مايو كلينك كان قبل اربع سنوات و بضبط قبل ان يعود الى كوريا ليتطوع كا مدرس طب في مركز اسان الطبي
يدخل ذلك المكتب الذي تفوح منه رائحة المعقمة ليجلس على ذلك الكرسي بينما يتأمل بعبوسية ، يثبت القلم في جيب مأزره المطهر وقد تجاهل انعكاسه في المرآة ، مشغول بأفكاره. يظهر وجهه الخالي من الابتسامة، لي يعكس الشعور بالملل والضجر من روتين الحياة اليومي
دقائق ليدخل السيد أشلي بهالته الرجولية المرحة التي لطالما اسرت قلوب العاملين هنا جاعلة من صاحبتها اعلى قيمة بين الناس فكيف لا وهو المسؤول عن قسم جراحة القلب و ذو تاريخ حافل با الانجازت الجراحية
" جونكوك! لقد مرة وقت طويل "
صدر صوته العالي ارجاء المكتب لـ يبستم المقصود بتكلف"ارى ذلك با الفعل "
يستقيم من مضجعه لـ يتقدم مناولا يده بنية المصافحة
بينما يظهر شبح الابتسامة على وجهه
أنت تقرأ
خـيـوط الـقـدر |TK
Romanceفي عمق ليل ديسمبر القارس، استيقظ جونكوك على صراخ مليء باليأس والألم، وبخطىٍ هادئة توجه نحو بوابة منزله المُظلمة. هناك وجد طفلاً صغيراً، يناديه بعيون ذاقة من الفزع ما يكفي، كمن زهرة تعاني من عطشٍ مرير، "أبا، أبا!" صدمة جونكوك لم تكن محصورة فقط في حال...