.
.
."مَـلاذي هـُوَ اسمُه،
وراحَتي حُذْوَ رَسمُه.
بِديني ودُنيايَ كُلُّ مَا فِيَّ لَه.
تربّعتُ عَلى عَرِشِه و هِمتُ فِي عَينِه.
قَلبي إليه ائتوَى و أَلِفتُ الدِفءَ في كَنَفِه.
لَو جَعَلتُ ألفَ عَقدٍ لن أفِي عِشقي له.
كالرّيح مَهَابَّه عَلى رُوحِي و كالنّدَى علىَّ أثَرَِه.
عَالَمي من دونِه لا يَسوَى سِوى بهَ.
مُهجَتي ورَفيقَي، حَناني وبَهجَتي.
لَو تَركَ يدي يَوما لَن أَقوَى عَلى تَركِه.
الحُب في قَلبي أكبَر والصّدق مِن عَيني نَحوَه.
نَجوَايَ لَه فقط و الهَوى ينادِ باسمه.
حبيبٌ، زوجٌ، صَاحبٌ ، رَفيقُ روحٍ ، ذَاكَ الوَسيم لِساني عَجَزَ عَن وَصْفَه."
أنت تقرأ
لَـن أُبـقـيـهِ فِـي خَـاطِـري
De Todoهُنا مَا جالَ و يَجولُ و سَوفَ يَجولُ فِي خَاطِري هُنا ذَاتي و أنا و نَفسي ، عَقلِي و قَلبي ، دَمعِي و قَهقَهَتي هُنا صِراعَاتي و هُدنَتي ، هُنا قُوَّتي و استِسلامِي هُنا مَعارِكي و احتِفالاتِي هُنا وُرودٌ تَلتَحِفَها أَشواكَها و هُنا فَراشاتٌ أج...