اريد تفاعل مضاعف هنا بما اني ما اخلي شروط
داخـل ذلك المكـان الحكومي بَحـت، اشخاص يخرجون بسـعاده لافراج التوقيـف عنهُـم اشخاص يدخلون بحزن لربما ظلم واشخاص ظلموا وقـد ينالوا جزائهم.
مـركز شرطة سيول المركزي الرئيسي يتواجـد به المحقق والضابـط كلاهما المُشرفين عن تلك الحادِثـه لكن الآن بالاضافه للمديـر العام لمركز شرطة سيول، المُحـامي جونـغ هوسوك وقد قرر مارك الحضور ايضاً مع لوكاس وترك سونغ في المنزل، واخيـراً بالتأكيـد الجاني المجهول جونـغكوك.
يقـفون بشكل مجمـوعه عنـد مكتب المُديـر العام بانتظار اجوبه حـوّل سبب الدعوه والحضور.
"سيـّد جيـون جونْـغكوك، نعتـذِر على ازعـاجك حقاً ودعوتـك بشكلٍ طارئٍ إلى هنا أدرك ان ذلك لايليق بك لكنها اجراءات دوله."
اردف المُديـرُ العام مُتعـذراً عن إشغـال شخص مثل جونـغكوك بأمور مثـل هذه!
"لابأس بالطبع سيـّد هونغشيك فنحنُ متعاونين تمـاماً مع الحُكـومه. "
رد عليـّه الأطول بابتسامه واحترام مُجامـَل يُظـهر برائـته.
"حسنـاً، أيُّـها الضابط تشول قُـم بالسماح للشاهـِد بالدُخـولِ إلى المكتـب، يُـرجى الإسـراع."
ارتفـع حاجبا جونـغكوك بابتسامـه لعوبه عِـند سماعـه لوجـود شخص شاهـِد ليحول نظره إلى مارك الذي كان يقـِف خلف لوكاس بنـظره مُغفّله جـداً وخائـفه قليلا مما كان قـد ارتكب خطأ فقد كان هـو الحارس وبالطبع هو المسؤول.
دخـل اخيـراً الشاهـِد، كان يبدو عليه شابـاً في بدايـة عشرينيّـاته هزيلاً بعض الشيء يرتـدي ثياب المُزارعـين مُلطخه بعضُـها بالتُـراب نتيجةً لعمله.
"نـعم سيدي."
اردف بتعب.
"يُـرجى منك ذكر مواصـفات الذي رأيّته تلك الليله بالاضافه إلى التمعُـن في وجـه السيـّد جيـون امامك واخبارنا ما ترى."
اخبر المُحـقق المُـزارع بأوامِره ليومئ الآخر رادفاً مره أُخرى.
"لقـد كان طويـلاً بشده مُقاربٌ جـداً لطول هذا الرجُـل وايضاً يمتلِك نفس قصة الشعـر وهذا الـذِراع ايّـضاً، اشك بأنه يقف امامـي بشحمِـه ولحمِه. "
نـظر جونغكوك نحـو المواطن بحاجبان مرتفعان بنظرة تحـدٍ واضحه ليقول لوكـاس
"رُبـما شخص يشبهه أيها الرجل ليس كل من كان طويلا وصاحب عضلات وشعر اسود يعني أنه الذي رأيتـه. "
" لكـنهُ هو! "
قاطع المزارع مره أخرى.
" يا! هـَل تَـعي ماتقـول الآن! "
رد لوكـاس بدفاعٍ عن صديقه.
أنت تقرأ
هـَـوس | ᴊɪᴋᴏᴏᴋ✓
Romance"مُـرضي" يستلـقي بعـد ان انهـى مهمته أمـام عزيـز قلبـه الوحيـد ليجلـس موسعـاً بين ساقيـه بأرتياح وهـو ينظُـر إلى كُتـلة الجمـال أمامه ليرمـي سكيـنه جانبـاً. "اقَـدسك اقسـم بكُـل ما املُـك، مستـعد للنظـر داخـل عسليّتيك حتى أفـنى فتكـون أفضل ميتة لـي...
