زينب: ماكافي فرفرة ترا والله تعبت!
صيحت على روان المسودنة الي ماتركت شي ماشترته وتذب العلاليگ عليَ
روان: بابا شبيچ! هيَ مرة بالشهر نجي للمول خليني استمتع.
زينب: خوش مدام تردين تستمتعين اخذي علاليگج وانا راجعة للبيت.
روان: يابيت؟
زينب: خرا بيومج الصخام الفندق ياصخام بعد! اهووو.
روان: هسة شبيچ تتأهأهين ابقي امكانج بس اشتري هاي القطع ونروح نشتري موطة وراها ارجعج لبيتچ.
زينب: انشوف هاي القطع شگد رح اطول.
كعدت على الطابورة الموجودة بصف المرايات وخليت العلاليك يمي بالگاع وفتحت تلفوني ونت الشريحة
اجتلي اشعارات گومة من الأنستا استغربت ورحت دخلت لگيت حسابي طاش واصل الف مشترك!
هاي شني؟ شني من صدمة هاي؟
التعليقات واصلة فوگ الألف ومن قريتهن لگيتهم من طرف زيدان! زيدان شدخلة؟
رحت دخلت على حساب زيدان اشوفه خاف ناشر شي بس الولد كلشي مامسوي المسكين ضلمته،
دخلت على قائمة الحسابات اليتابعهم ولگيت حسابي اول القائمة!
هه حقة يطش!
رحت رجعت على التعليقات اكثريتهم يسألون منو انتِ.
ضيگت عيوني بشگ اقرة بقية التعليقات وماشفت تعليق سلبي حالياً بس هواي منهم يسال عن هويتي
مو ادري غير مصخمة تعريف عني بالبايو هاي شبيها الناس!
تأفأفت وطفيت التلفون اشوفلة چارة بعدين.
اجتي روان وبيدها علاگة
روان: شبيچ كاعدة نفس المجدية.
زينب: انچبي واخذي علاليگح
روان: هسة شمسوياتلچ علاليگي!!
زينب: هوايية وثگال ومابية حيل اشيلهن شيليهن انتِ اذا بيچ خير.
روان: انا اسوق
زينب: اي تسوقين بنص المول اي ادبسززز تحركي مناا.
صيحت عليها وهي المسودنة تدور وجهة منا ومنا خاف احد بالمحل وسمعني
روان: صوتچ شهيرة!
زينب: اني گلني شهيرة!
تأفأفت واخت نص العلاليگ وانا النص الثاني وطلعنة من المول رايحين للگراج
روان الغبية دائما تضيع مكان السيارة وتبقى نفس المسودنة تدور منا ومنا وتفتح بالسويج بلكت تسمع صوتهة
زينب: يمعودة انتِ ماخليتيها بهذا القسم.
روان: لاا متأكدة بهذا القسم.
زينب: والله العظيم موبهذااا انطيني السويج وهسة اراويح.
روان: انچبي ماانطي.
زينب: ولج جيبيي.
جريته منها ورحت ركض للقسم الثاني وهي تركض وراي
أنت تقرأ
أحبيني
Фэнтезиعذراً عزيزي المشاهد 🖐🏻:- هُنالك بعض الملاحظات التي يجب عليك ان تعرفها قبل ان تبدأ بالقراءة واعطاء الرأي: ∆القصة خيالية! اكرر خيالية! لاتمس للواقع بِصلة عدى ان بعض الشخصيات حقيقية! . ∆لا تبدأ بالسبِ او الشتم لان هذا سَينُزل من قِيمتكَ لا اكثر. ∆...
