يحاصر نامجون يونغي ولا توجد بينهما مسافه
امسك يونغي صدر نامجون بكلتا يديه يحاول دفعه
يونغي:نامجون
نامجون:لماذا لم تفرح لمجيء
يونغي:ماذا تتكلم انت أنا سأطير من الفرح كونك حي
نظر نامجون ليونغي يتمعنه جيداً ويفحصه كما اول لقاء لهم
نامجون:أصبحت جميل جدا
ينظر يونغي لباب الحمام خوفاً أن يأتي أحد
نامجون:اين ابننا؟
لم يستطع يون الرد عليه
حتى بدأ نامجون التقرب نحوه ناويا تقبيل شفاه
نامجون:مابك
دفع يونغي نامجون وعند خروجه من الحمام اصتدم بتاي
يونغي:أنا اسف
انحنى يونغي لتاي بتأسف وغادر المكان بسرعه
....
نامجون:كل مافي الامر هو نقلت جثة غير جثتي وانتم ضننتم أنها جثتي
كانت تلاحقني الشرطه وخلال السنه الاولى اتعالج في المستشفى
وبعدها سلمت نفسي لشرطه كوني قتلت أشخاص قبل ذلك
وفي السنه الاخيره سافرة إلى فرنسا مع ستيفين
فهو من تكلف بمصاريف المستشفى
لذلك لم اتي لكم
السيد كيم:المهم انك بخير ولا تكون مرة ثانيه عصابه
نامجون:حسنا...أين يونغي
السيده كيم: ابني ما رئيك أن تنام الان
نامجون:حسنا
السيده كيم:هيونداي جهزي غرفه لنامجون
نامجون:سأنام بغرفتنا أنا و يونغي
السيده كيم:لكن...
نطقت السيده كيم بتوتر فهم لا يعلمون كيف يخبروا نامجون بأن جونغكوك زوج يونغي
نامجون:هل يونغي لا يعيش في المنزل؟
السيده كيم:كم اتمنى ذلك
تكلمت السيده كيم بخفوت وتوتر
هيونداي:لقد جهزت غرفتك سيد نامجون أنها في الاعلى
