مرحبا بيكم نشاء الله تمام
صلوا على الحبيب المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام
استغفر الله العظيم واتوب إليه
سبحان الله العظيم
الله ينصر اهلنا في غزة ويذل الصهاينة قولو امين
متنسوهم من دعاء/////////////////////
نبذة عم. الرواية
فتاة عشرينية تدعى ايلينا تعيش مع والدها يتيمة الام تحيا حياة طبيعية لولا الماضي الذي يرضى ان يتركها حول حياتها سابقة
في منزل خالتها الذي تربت فيه على يده على يد الوحش كما يلقبونه الزعيم السابق للمافيا الايطالية الذي لا تعرف رحمة طريقا له رباها بكل حب وحرص لتتوانا الاحداث تختلف الاقدار
بعد ست سنوات ويكون هو متزوجا من افعى تلفتت حوله لتوقعه وهي غادرت عرينه
وبنى كل حياته لكن هل للقظر راي اخر وسيتلاقى الاحباب ام هذه نهاية قصتهمبسم الله فلنبدء
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
كان كل الخدم باامطبخ يعدون طعام الغداء ومنهم من وقت راحته من اعمال التنظيف وماري معهم تساعدهم وتشرف على عماهم
انتفضوا جميعا غلى فتح باب المطبخ بعنف ودخول سيدهم صغير ونظراته توحي بالغضبشهقتوماري زتجهت مسرعة نخوع تمسك بيدك المدماة: ما بها يدك بني عنى اىاها
سحب يظه بقوة منها وبصوت حاد: من دخل غرفتي اليوم
استغربت ماري سؤاله لكنها اجابت: لم يدخلها احد غير الخادمة التي كلفتها بتنظيفها وانا لما هل وقع شيءلم يجبها وتجه للهادمة التي نكنشت من نظراته الحادة: هل كسرتي شيءا بالغرفة
نظرت لناري بخوف تسنجد بها فاسرعت لاخرى بقول: لا بني لقد كنت مغها حتى انتهت تنظيف وخرجت من الغرفة وانا اخر من خرجت وكان كل شيء سليم
اذن كيف تفسيرين هذا
رفع قطعة زجاج سوداء امام وجهها تعرفت عليهل جيدا
ماري: ياالعي هل هذه ل
اماء لها بتاكيد لتخنينها وهو لايزال ينظر للخدم بغضب توقف فجاة شاردا واغمض عينه بقوة نزرت له ماري بستغراب من خاله لكنه خرج مسرعا من المطبخ بخطوات غاضبة فلحقاهتوقف في منتصف صالة وبصوت عالي: لويييس
لوييببببسسسي
ابتلعت ماري ريقها من صراخه وهي تدعو الله الا يكون للويس علاقة بالموضوع
كاد ان ينادي مرة اهرى لكنه توقف ماان لمح اخاه صغير ينزل الدرج يقدم خوة ويأخر لاخرى
توقف باخر درجة ولم ينزل
فقترب منه ماركوس ختى وقف امامه مباشرة ونحنى املم وجهه ورفع قطغة زجاج امام وجهه: انت تعرف لنا يعود هذا فقل لي هل كسرتها
كان صوته هادئا لكنه حاد
جعل لاخر يرتجف خوفا فقال بتأتأة: اااانننا فففي
الحححققيق ةة. ااااانا
أنت تقرأ
صغيرتي ملكي وملكيتي
Sonstigesفي غرفة من غرف ذللك القصر الضخم تختبئ تحت ملاءة السرير وترتجف منه خوفا ورعبا رغم كونه امانها وملاكها الحارس الا أنها تخافه وبشدة خصوصا عند غضبه يصبح شيطانا لا يعرف الرحمة خصوصا عند الغضب وهاهيا تسمع صوت خطواته الغاضبة في القصر تدعو الله في سر...