P3

16 1 4
                                    


"اللسان بندقية الجبناء ! "

استمتعو ~♡

______________________________________

نظرت كاثى لدراكن بصعوبة نظرا لانه يقف خلفها ، التفت ل تاكى ونظرت له بحده .

" اسمع تاكميتشى ، انا لااتدكر مالشى الذى تعتذر عنه ؟"
اردفت كاثى بينما تضع يدها على خدها بملل

" اوه ، هذا.... انه.. ب"
اردف تاكى بارتباك

لتقاطعه كاثى بصراخ قائله : تحدث بسرعه ليس لدى اليوم بطولة لسماع تأتأتك !!!

" يااه هل سوف تبقوم تتشاجرون هكذا طوال الوقت "
اردف مايكى بعبوس وهو يلتفت برأسه جهة تاكى

" أوه ..لا لا لا ب___ ااااااع!!!"

اردف تاكى ليصرخ فجأة بصدمة ولونه الذى تحول للون الأبيض عند رؤيته لابنة عمه التى قامت للتو ب عض كتفه ( كتف مايكى ) بعدما تحركت قليلا وبقت تعضه بقوة

افلتها مايكى بسرعه وهو يضع يده على كتفه مردفا : آه... ماقوة الأسنان التى تملكينها!!

" انتى!!!! كيف تجرؤين هااااا"
صرخ دراكن بصوت عالى وغاضب

أما كاثى التى ركضت بسرعه هاربه فى الممر فور أن تركها مايكى ، تسمع صراخ دراكن ولكنها لم تكترث وتابعت طريقها ..

أما تاكى الذى يكاد ان يموت مما فعلته ابنة عمه للتو .

" م...مايكى كن انا آسف فعلا انا اعتذر بدلا عنها و_" اردف تاكى بكل خوف وارتباك وهو يرتعش بمكانه

" يااه تاكميتشى توقف عن خوفك المبالغ فيه انها مجرد عضة " رد مايكى بابتسامة

وضع تاكى يديه على وجهه وصرخ بصمت مردفا بعدما رأى اثر تلك العضه مردفا بهلع: ماذا تقصد انها مجرد عضة لقد تحولت للون الأزرق للتو

" تلك المزعجة ، مايكى اخبرتك انها مزعجه منذ البداية " اردف دراكن بغيض

" لكنها اعجبتنى "
اردف مايكى بابتسامة باردة

أما تاكى الذى يتحسر على نفسه وعلى حظه العاثر ، لتطرأ فجأه على بال تاكى دكره قد نساها لينظر لمايكى بصمت .

" ولكن كاثى لديها حبيب بالفعل "
تمتم تاكى بعدما تذكر هذه المعلومة وهو ينظر لمايكى الذى يمشى مع دراكن أمامه

" اووي تاكميتشى هيا فلنذهب !!"
صاح مايكى بابتسامة لطيفة

" آه ، قاادم "
رد تاكى وهو يلحق بهما

____________________________>>>>>>>>

- هذا ماكان ينقصنى ، تسك أطفال آخر زمن !!! ، طفل مثل ذاك يجرؤ على امساكِ وكأننى كيس بطاطا أمامه ، لاااا بل وصديقه الضخم الذى يصرخ فى وجهى بغضب من يظن نفسه هااا هل لانه من عصابة اسسها قبل سنوات قليلة ويجيدون بعض الحركات الدفاعية اصبحو يظنون أنفسهم وزراء؟؟

Catherineحيث تعيش القصص. اكتشف الآن