قد تنير ضحكاتك عالماً بأسره، وتغسل عن روحي غبار السنوات التي عشتها أتنفّس هواءً لا يحمل دفئ انفاسك. وحدها ضحكتك تعيد ترتيب الفصول في قلبي، فكيف سيكون الحال حين تمتزج بنغمة ضحكةٍ من قطعة صغيرة منك؟
أما بومقيو، فقد أنكرَ على الحبّ حقائقه كلها، لكنه بق...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بتعليمات صارمة من تايمين وساندرا كنت أرتدي زياً شفافاً على جسدي العاري وأتسطح على الأرض زافراً بسبب حركاتهم الكثيرة حولي.
أرادت ساندرا صنع جلسة تصوير لي خلال شهوري الأخيره حيث بدأ بطني يكبر اكثر من ذي قبل، وساعدها تايمين في هذا مستمتعاً للغاية بينما يتحكم بما أرتدي وما الذي علي فعله منذ نصف ساعه.
كنت راضياً بكل ما ارتديته من ملابس لطيفة تظهر رسومات على بطني او تبرزها اكثر، ولكن الفكرة الاخيرة التي خطرت لهم في جعلي عارياً من الاعلى ويغطيانني فقط بقطعة قماش شفافة لم تروق لي اطلاقاً.
"يا لك من متذمر"
قالت ساندراً بينما تصفع يدي التي أغطي بها صدري عنهم، فقد لاحظت مؤخراً أنه يحمر وينتفخ وخجلت ان يرى كلاهما هذا.
"لا اريد ان اكون عارياً امامكما! انا ارفض"
قلت وحاولت الاستقامة قبل ان يقترب تايمين ويٌمسك برأسي يعيدني لذات وضعيتي.
"نحن لا نطمع بك، نحن فقط نرغب بألتقاط صور لطيفة لماما حتى يراها الطفل لاحقا"
قالت ساندرا متموضعة امام الكاميرا ومركزه للغاية في عملها.
"حسناً فقط انتهي بسرعة"
مستسلماً قلت وأعدت رأسي مستريحاً على الوسادة اسفلي.
كان شعري رطباً ويهبط على وجهي من جميع الجهات، ازعجني هذا فقد طالت خصلاتي مؤخراً للغاية، بينما تم وضع الكثير من المادة اللامعة على كتفي حتى يداي، واخيراً تم تغطية الجزء العلوي من جسدي بقطعة قماش شفافة بينما رفضت ان يتم تعريتي من الاسفل حيث حاولا فعل هذا وهددتهما بأخبار يونجون.
