المقدمة

84 3 1
                                    

ما حيلتنا أمام الأقدار ؟
هل نحني رؤوسنا ونرضي بخسارتنا ونمضي قدمًا نحاول ترميم الجُرح، أم نحارب للنفس الأخير ؟؟

والأجابة كانت مختلفة لدي أبطالنا، ولكنها بالأخير تحمل معني واحد وهو البقاء.

هنا نتحدث عن فتاة خسرت رفيقة دربها غدرًا والمُغتصب يتضح بـ ليلة الخطبة أنه الحبيب، فماذا تظنون أنها فاعلة ؟؟

_____________

أهلاً ومرحباً بالرفاق
رحلة جديدة شيقة وبأذن الله ستكون ممتعة ومختلفة كثيرًا عما سبق.

هعلن قريب عن الفصل الأول وعن المواعيد، أنتظروني. 🥰

# مـا _بـيـن_ الأبيــض_ والأســود.Where stories live. Discover now