جلس الثمانية بغرفة الجلوس أمام والدهم الذي
وقف ليقول
" ستذهبون جميعا الى بوسان للعيش مع عمتكم"
" ماذا"
قالو بصوت واحد
" انتم لم تريدو ان تفترقو بجونكوك صحيح؟ ها هي الفرصة
ستعيشون كلكم معا..كما انني لا استطيع الاعتناء بكم جميعا
لدي عمل كثير في الشركة "
" هل ستتخلى عنا من اجل عملك"
سأل يونغي ببعض الغضب
" لن اتخلى عنكم كما ان هذا العمل كله من اجلكم
حين تكبرون سترثون كل الشركات "
" لا اريد ايا من هذا"
قال يونغي بصراخ مهزوز و ركض للغرفة
و أغلق الباب و بدأ بالبكاء بصوت مكتوم
" اخ من ذلك الولد.."
قال السيد جيون بتعب ليستدير نحو اسمك و يقول
" اخوتك اسمك..اخوتك امانة لديكي"
" ابي هل عمتي سترحب بنا"
سأل هوسوك بخوف
" ستفعل صغيري..و الان هيا الى غرفكم ..اسمك احتاجك
دقيقة"
" حاضر"
اوصلت اخوتها لغرفهم و منعتهم من الدخول إلى يونغي
ثم وضعت جونكوك بمهده
و عادت لوالدها
" اسمك اردت ان اقول..عمتكم ستعتني جيدا بكم
و سارسل لكم المال كل شهر
اصرفيه على احتياجاتكي انتي و اخوتك"
" سافعل ابي"
قالت بهدوء ليفتح يديه لها
ذهبت قربه و عانقها بقوة و هي فقط جارته
منذ وفاة امهم و هو يتصرف بغرابة
>>>
" يونغي هل ادخل "
سألت بصوتها الحنون لينتفض يونغي من مكانه
و يمسح دموعه بعنف
فتح الباب لتدخل اسمك و ترى الصغير
بعينيه المنتفخة و انفه الاحمر
عانقته بقوة ليعود للبكاء مجددا قائلا
" اولا امي ذهبت..و الان ابي تخلى عنا لنعيش مع الثعبان عمتي
و الان ماذا..هل ستتركيننا ايضا"
شدت على عناقه اكثر و قالت
" لن افعل هذا ابدا..ساضل معكم دائما
نحن واحد و الواحد نحن
لا يهم اين سنذهب ولا داعي للخوف من المستقبل ..طالما اننا معا
لن يحدث شيء"
>>>
انتهى البارت اتمنى ان يعجبكم 💖
فرايكم يونغي لما قال عن عمته ثعبان كان كلامو حقيقي ولا كلام أطفال؟😟
شو رح يصير للأخوة ؟🥺
و شو رايكم بالاب؟ تصرفاتو غلط ولا صح؟.😭
بعرف انني عم اكتب أسئلة ولا واحد رح يجاوب عليها 💔😭
بس كدا.. وداعا 🌟❤️🔥
أنت تقرأ
اخوتي الصغار
Randomلطالما كانت اسمك الأخت الصغرى لبانغتان...لكن...ماذا لو كانت الكبرى قصة مختلفة و جميلة اتمنى تعجبكم