بقه كاسر مربوط بل سلاسل ويصيح
كاسر: اليوم اراويك انجوم الضهر اذا ما اراويك النبي عربي ما اطلع اني كاسر محمد اني الك
زمجره: مهيمن لماذا لم تدعه يقتله لقد اتعبنه من امس لليوم وهو يزمجر
مهيمن: الموضوع لا يستحق كل هذا لاكن اخيك لديه حب التملك
زمجره: من ليس لديه حب التملك من ابناء زيد
مهيمن: تتكلم وكانك لست منهم
زمجره: انا ثالث شخص بين ابناء زيد لديه حب التملك
مهيمن و زمجره كاعدين ويسولفون وزيد ياخذ الغرفه ويردها وهو يفكر
زيد: والان ماذا نفعل ان هذا مجنون ربما يكسر السلاسل ويذهب لهناك ويقتله لهاذا وكلتهم لمناوبه كاسر الصباح زمجره و مهيمن والليل كاربن و جوليان الى متى سيضل حالنا هذا
مهيمن: ماذا تريد يا كاسر
كاسر: اقتل محمد لكي اريه جزاء من يلمس خاصتي
زمجره: ماذا تفعل لو تزوجها وانجبت من عنده اطفال
كاسر: اقتل محمد و اقتل اطفالها انا اريدها لي فقط
مهيمن: وماذا تفعل لو علموا اطفالها قبل قتلك لهم واحبوك
كاسر: لن يحدث مثل هذا الشي
زمجره: رب العالمين قادر على كل شي لذا ان احبوك اطفالها ماذا سوف تفعل
كاسر:لن اقتلهم بل سأحضرهم مع و الدتهم
زمجره: اضن انهم لم يحبونا على هذا النحو
جاب رعد سم قوي حيل ويا منوم حتى كاسر يهدء شوي وشربوا غصب بس انتظروا دقيقه دقيقتين كلشي ماكو ولا بين السم بـ كاسر باوع عليهم كاسر وكال
كاسر: تريدون مثل هذا السم الغير كفء ان يسممني وينومني ههه انتم تحلمون بهذا
رعد: لل اسف هذا لا يجدي معه
كاسر: انا كاسࢪ ابن زيد اقوى قائد وفاࢪس بل الممالك السبع انا كاسࢪ الذي دربني ابي على جميع انواع السموم و حتى سم الافاعي الكوبࢪا وغيرها هيهات ان تسممني مثل هذا السم الضعيف
زمجره: الم تنسى شيء
كاسر: انا كاسࢪ اسم على مسمى وليس في قلبي اي رحمه انا كاسࢪ الذي ࢪبيت اميࢪ الظلام واميࢪ القسوه انا كاسࢪ الملقب بل النمࢪ القࢪمزي انا كاسࢪ الشائع بين الناس انه المغࢪوࢪ والمتكبࢪ واقوى شخص انا كاسࢪ هيبتي وجبࢪوتي لا يعلى عليها انا كاسࢪ الذي لا يستطيع احد كسࢪ كلمتي لو كان الملك بحد ذاته انا كاسࢪ جميع من بل الممالك السبع يتمنون لو كانو مثلي انا كاسࢪ اميࢪكم وامبࢪاطوࢪكم
أنت تقرأ
خذلان الحياه
Spiritualتتكلم القصه عن أمراه اسمها كوثر عمرها 36 سوف نتكلم عن قصه حياتها البائسه وكم عانت في حياتها منذ ان ولدت الى الان لم تحمل والدتها باي طفل لمده عشر سنوات وعانو حتى ولدت كوثر ومن ثم ولدت ورائها 4 شباب 1 وشابه وهي قصه عراقيه داخل محافضه بغداد 🔴قصه حقي...
