غابة ذات صوت مهيب و أشجار كثيفة الأوراق و جذوع سميكة و أغصان متدلية و صوت الرياح و هي تداعب أوراق الأشجار و هذا هو الذي أعطى صوت مهيب و مخيف...فهاكذا و صفوها أهل المدينة ويقولون أيضا أنهم كانوا يرون أشباح و يقولون أن هناك من يدخل الغابة لا يعود بسبب ما يراه و لا يستطيع تحمله من كثر بشاعته...
صوت أنفاس متسارعة و دقات قلب متواثبة و جري مسرع يدق الأرض دقا مما جعل أوراق الأشجار المتساقطة على الأرض تتطاير في السماء بسبب تلك الخطوات التي تدق الأرض...ماذا مهذا الشيء الذي يتبعني و الذي ينوي أكلي...قالتها<<مارذون>>بعد أن هدأت من الجري و هدأت أنفاسها بعد جلوسها تحت شجرة ذات جذع كبير و أغصان متدلية و أوراق كثيفة و الشيء الذي أثار إهتمام <<مارذون>>هو الضوء الساطع الذي كان يخرج منها.
يا لا الهول<<شجرة النور>> أو<<الشجرة الحكيمة>>
قالتها<<مارذون>>و هي مذهولة من جمالها الأخاذ و نورها الساطع الذي زادها جمالا على جمال للذالك سميت بذلك الإسم<<شجرة النور>>.
أما بنسبة للإسم الثاني فهو كان يدل على حكمتها و نصائحها و مساعدتها لمن يحتاج لكن تذكرو فهي تساعد فقط دوي القلوب النظيفة و العامرة بالإيمان...
VOUS LISEZ
غابة الأطياف
Fantasíaتلاث أصدقاء يحاربون من أجل إنقاد الغابة من الوحوش الموجودة فيها و إسترداد السلام للغابة و للسكانها و أيضا نصر المظلوم.