ليصرخ ميغومي على سوكونا الذي يجره خارج المدرسة " هاي انتما .... الى اين تأخذاننا ؟"
ليرفع سوكونا حاجبه بتعجب " الى المنزل طبعاً ما هذا السؤال؟"
ميغومي " وكأننا سنعود معكما .... سنذهب الى المنزل هيا أيتادوري "
ليقول سوكونا بسخرية" لا أظن أن اين منكما يدرك حقاً حجم الورطة التي هو فيها ... الهروب من البيت ....عصيان العائلة .... وضع التحالف بين ثلاث عائلات على المحك.... والأكثر أهمية أقلاقنا عليكما ... إذا لنعد المنزل وسنتناقش في تخفيف العقاب "
أيتادوري بدأ بالبكاء وتكلم من بين شهقاته" ا......أنتما م...مجرد وغدين ..... ب....بالطبع ل....لم نعود م...معكما "
ليصرخ يوتا" أيتادوري "
ليصرخ سوكونا بغضب " يوتا.... ها فقدت عقلك ؟ أتصرخ في وجه أخي وامامي أيضا"
لتهدأ ملامح يوتا " آسف .... فقط فقدت السيطرة قليلاً" ليتكلم يوجي من بين شهقاته بسخرية" لا يمكنه الصراخ في وجهي ولكن يمكنه خيانتي متى شاء... يا لي من محظوظ لأني قد حصلت على أخ مثلك" ليصرخ سوكونا بغضب" أيتادوري الزم حدودك " ليعانق ميغومي أيتادوري ويقول لسوكونا "اتركه وشأنه سوكونا"ليبتسم سوكونا ابتسامة ذات معنى " أذن انتما أن تعودا معنا أهذا القرار نهائي ؟"
ليقول ميغومي بنفاذ صبر " بالطبع هو نهائي "
سوكونا" حسناً اذن ودعا صديقتك نوبارا .... تلك الألفا الانثى"
لينصدم كل من أيتادوري و ميغومي ليقول ميغومي "ماذا تقصد "ليبتسم سوكونا ويقول " عزيزي اللطيف هل تظن حقاً أني سأتغاضى عن عيشك مع ألفا أخر ؟"
ليلتفت الى أيتادوري ويقول" يا أخي العزيز يؤسفني أخبارك بأن مصيبتك أكبر من مصيبة ميغومي .... أنا أردت القدوم ألى هنا و التناقش في أمرها لنتناقش
في أمرها......... لكن يوتا أراد أن يفرغ مسدسه في رأسها على الفور"
ليتكلم بعدها بدرامية " هل تعرف حجم المعاناة التي مررت بها في محاولة أقناعه ألا يفعل "لينظر أيتادوري الى يوتا برعب
ليبتسم يوتا ويقول" ما الأمر عزيزي خائف عليها ... لا تريدها أن تتأذى...."ليقول سوكونا" لا بأس أن كنتما لا تريدان ان تأتيا معنا ولكن لا يمكنني أن اضمن ما سيحل بتلك الفتاة "
ليقول ميغومي" لا .... لا سأتي فقط لا تؤذيها أتركها وشأنها "
ليبتسم سوكونا بأنتصار " أوه عزيزي لطف منك أن تغير رأيك ..... ماذا عنك أخي الصغير ؟''
ليقول أيتادوري من بين شهقاته وهو مايزال ممسكاً بملابس ميغومي" أن....أن ودعتني ب.....ب..بأن ت...تبقى ن ...نوبارا بخير س....سأتي "
ليبتسم سوكونا برضا" رائع .... يوتا خذ أيتادوري بسيارتك وأنا سأخذ ميغومي "ليجر سوكونا ميغومي نحو السيارة ويغلق الباب و يقول للسائق " اسرع"
ليجلس هو وميغومي في زاويتين مختلفتين من السيارة لينظر ميغومي من النافذةليبدأ سوكونا في تذكر ما حدث قبل ثلاث سنوات
وماذا حصل بعد هروب ميغومي
Flash back
ليدخل سوكونا غرفة أيتادوري " عزيزي ميغومي ، يوجي.... صباح الخير ميغومي لقد وعدتني بأن .... ميغومي؟؟؟؟أيتادوري ؟؟؟؟ أين ذهبتما انتما الاثنان "
ليخرج ألى الحديقة وهو مازال يبحث" يوتا ... هل رأيت ميغومي وأيتادوري "
يوتا '' ماذا تعني بهل رأيتهما؟؟ أليسا في غرفتهما ؟"
ليجيب سوكونا بقلق " لا ليسا هناك "
ليسمعا صوت رجل ما غاضب " ماذا تعني بليسا هناك؟؟ أين أخي يا سوكونا ؟"
ليقول يوتا " توجي ؟؟؟"
توجي " نعم توجي.... توجي الذي ترك اخاه لوحده معكما لمدة يومين ليأتي ليجده مختفياً"يوتا " توجي.... الى اين أنت ذاهب؟؟" قال يوتا
عندما رأى توجي يتجه نحو المنزل
توجي" ألى الغرفة طبعاً ..... لكي اجد أي دليل على مكان تواجد أخي "
ليقول سوكونا " أنتظر سأتي معك "
ليصلوا ألى الغرفة و يبدأوا بالتفتيش لينهض توجي فجأة ويقوم بلكم سوكونا ليصرخ يوتا وهو يمسك توجي " هل جننت توجي ما الذي تفعله "
ليصرخ توجي فجأة " أخرسا أيها اللعينان .... فسرا هذا فوراً" قالها وهو يري الصورة التي على هاتف أيتادوري ألى سوكونا ويوتاليشحب وجه سوكونا فجأة ويتمتم قائلا " أذن هذا هو السبب"
ليسمعوا دقاً على الباب فجأة " سيد توجي سيد سوكونا سيد يوتا السيد هاري يريدكم بالأسفل"
ليقول توجي " أبي ......حسناً اذن اخبريه اننا أتون"لينزلوا ألى الاسفل ليجدوه جالساً مع رجل بشعر أشقر ولون عيون بنية
ليلتفت هاري فجأة " أوه توجي بني.... اين أخوك هل هو نائم ؟"
ليبدأ توجي بالتأتأة " أ...أبي ... ميغومي هو''
ليقول سوكونا فجأة" يشارك هو وأخي ببرنامج للتبادل الدراسي لمدة عام وسيعودان "ليقول هاري " برنامج للتبادل الدراسي؟؟ وأنا أخر من يعلم بما يحصل "
ليقول سوكونا" تم أخبارهم في اللحظة الأخيرة لهذا السبب لم نخبر أحدا"
ليكمل سوكونا " أن لم يكن هناك شيء أخر أعتقد اننا سنذهب "ليخرجوا ثلاثتهم من الغرفة ولكن يسمعون اصوات أقدام خلفهم ليلتفت سوكونا ليجده صاحب الشعر الاشقر " نانامي ؟؟ ... ما الأمر ؟"
نانامي " ....."يتبع
أنت تقرأ
أنت ملكي
Romanceقصة عن الكوبل سوكونا وميغومي سوكونا × ميغومي غوجو × توجي يوتا × يوجي رواية ياوي الرجاء عدم الدخول إذا كنت لا تحب