LITTLE ChIMENCHI |03

104 9 11
                                    

الفـصل الثـالـث|زواج

……

" ڤـاري لمـا تقـفي هـكـ.."

لـم يكـن ليـكمل كلـماتيـهِ بسـبب سـحبـي لـهُ مـن يـاقـه مـلابـسهِ.

قـمـتُ بـوضـع يـداي أعلـي فـمهِ أشـاورُ لـهُ بالـصـمت.

أمـسكـت يـديـهِ أسيـر بـهِ إلـي المنـزل مـن البـاب الخلـفي.

سـرتُ بـهِ إلـي البـاب الخلفـي و الـذي كـان عـند المـطبخ الـذي يـتربـع وسـط منـزلي.

أسيـر أنـا و هـو بـخفـه مـن خلـف المنـزل المـجاور إلـي منـزلي أتقـرب مـن منـزلـي.

تـوقـفت حيـنما شعـرتُ بـأهتـزاز عـند خصـري أو بالأصـح عـند الحقيـبه المـُضوعـه عـند خـصري.

" ڤـاري هـاتفـكِ يقـوم بالـرنيـن."

أخـبرنـي چيـمين بصـوتٍ عـالٍ يـُنبـهني مـن هـاتفـي لأري والـدي يلـتف حـول الصـوت.

قمـت بـدفـع جيـمين داخـل المنـزل أدخلـه مسـرعـه نحـو غرفـتي أتركـهُ بهـا لأقـوم بالـذهـاب الي البـاب الامـامي افتحـهُ.

" كيـف حـالك يـا ابـي."

اخبـرتـهُ احـاول تمثيـل أنـي طبيـعيـه بينمـا ضربـات قلبـي تكـاد تـُسمـع مـن بُـعد أميـال لأراه يـُقابلنـي منعقـد الحاجبيـن.

" أيـن كـُنـتِ؟ .. و مـن ثـما لـما تـرتـدي هـكذا؟!."

نظـرت إلـي زيـها و قـامـت بـرفـع رأسهـا.

" ما بـه زيي؟."

" اخـبرتـكِ ارتـدي شيـئا لبقـاً فستـانً أو شـئ هـكـذا!."

اخبـرتهـا امـها بصـوت مـرتفـع ليحـتد بينهـم الحـديث لتجـاوب عليـها الاخـري.

" لقـد كنـتُ بالعـمل لـم اكـن العـب!."

" مـا هـذه الوقـاحه التـي تتحـدثـي بهـا لـي!."

" قـومـو جميـعاً بالركـوب هـذا ليـس وقـت للشجـار!."

تـدخـل السيـد كيـم يفصـل بينهـم الشجـار ليقـوم كلً منـهم بالصـعود إلـي السيـاره.

ظـلت الاجـواء بينهـم صـامـته إلـي أن تـوقف السيـد كيـم عنـد مكـان وجهتـهم لتـرفـع ڤيـرانـا اعيـنها تنـظر الـي المكـان.

كـان مطعـم يـُحـي بـالرقـي و الفخـامـه و الـذي زاد مـن شكـوك الاخـري.

مـنذُ متـي و يقـوم اهلـها بدعـوتهـا الي مطـاعـم فخـمه؟.

شعـرت بفتـح بـاب السيـاره و الـذي اتضـح انـه عـامـل بالمطـعم لينحـني لهـا بأحتـرام لتشـكره و تقـوم بالنـزول.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 17 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

 LITTLE CHIMENCHIحيث تعيش القصص. اكتشف الآن