Part~4

176 36 38
                                    


إستيقضت من نومها بفزع من كابوسها ذالك المنضر لحد الان لم يخرج من دهنها تأفأت عندما رأت بأن الوقت لا زال مبكر إنها ثالثة صباحا لا تصدق لقد إلتقت بعائلتها أخيرا معا انه تمت مضايقتها من قبل أخيها الساقط وزوجة عمها العاهرة

نهضت من سريرها متجه ناحية الشرفة السماء ملابدة تميل للون الازرق الداكن والاسود مازلات لم تشرق الشمس بعد رأت من بعيد ألكسندر إبن عمها ينضر ناحيتها حيث يجلس في الحديقة في كرسي أمامة النافورة وأمامه قارورة نبيد يبدو أنه ليس في حالة جيدة إنه يقابلها وعيناه تثقبها

لم تهتم له ونضرت ناحية القمر ليس الوحيدة التي لم تنم على مايبدو عادت لسريرها وهي تتصفح الهاتف تنتضر الوقت كي يمر

.
.
.
.

إستيقظ إيثان من نومه لقد نام متأخر بسبب التفكير المفرط كم الوقت ياترى

نضر لساعة وجدها السادسة صباحا أمسك هاتفه يتصل لشخص ما

"هل أجريت التحاليل"

أجابه الطرف الأخر

"جيد سوف أرسل شخصا كي يأتي ويأخدهم"

تحدث وأغلق في وجه المتحدث إنه متوتر يتمنى أن يكون حدسه في مكانه

ذهب للإستحمام بعد أن أرسل حارسه الشخصي والذي يكون صديقه ويده اليمنى يثق به في كل شيئ

خرج بعد ربع ساعة وهو في الحمام إرتدى ملابسه وها هو دا الباب يطرق

"أدخل لاي"

تحدث يسمح بدخول لاي صافحه وسلمه الضرف وخرج بقي ينضر لضرف بقلب مفطور لأول مرة بعد أكثر من خمس سنوات يخاف أخر مرة خاف فيها مند أن مرصت والدته كثرا وصلت حتى الموت وكان خائف أن يخسرها وها هو الخوف يطرق باب قلبه كي يدخل

حسنا يجب عليه تقبل واقعه ويفتح الضرف

فتحه بهدوئ سحب الورقة التي في داخل آرتعشت يمناه بخفه من التوتر .... فتحه وو

إن التحليل إيجابي إنها أخته لا يصدق بقي ينضر للورقة بصدمة وأخيرا سوف تهود الحياة لوالدته يإلهي لا يصدق

خرج مسرع ناحية غرفة والديه كأنه طفل مند زمن طويل لم يشعر بهده السعادة يإلهي

طرق الباب مرة مرتان لم يتوقف أبدا من طرق

فتح والده وملامح الانزعاج بادية على وجهه ووالدته جالسة فوق ااسرير تسرح شعرها

"مادا بك يافتى ألا تحتر..."

كان فريدرك يتحدث كي يوبخ لكن الاخر تخطاه يدخل للغرفة وهو يصرخ

"أبي إنها أختي أختي التحليل إيجابي إبنتكم عادت"

تحدث وإبتسامة كبيرة على وجهه إنزلق المشط من يدي فيكتوريا وهي تنضر ناحية إبنها أما فريدريك تصنم لقد شعر وأحس وشك بأنها إبنته ولكن الان شكه تأكد

Kiara | كياراحيث تعيش القصص. اكتشف الآن