Part~6

403 47 49
                                    

كان ديابو جالسا في غرفة طفلته لقد إشتاق لها كثيرا لم يضن أنه سوف يشعر هكدا بعد ذهابها إنه خائف لأول مرة بعد سنوات عديدة يشعر بالخوف والحنين والشوق إتجاه شخص ما

فمند فقدانه عائلته وزوجته لم يهتم لأي شخص بعد دالك ولكن هاهي تلك الطفلة ااصغير تأخد مكانة كبيرة في قلبه

خائف...

من ماذا... خائف أن تنساه ولا تهتم له بعد أن تجد والدها وعائلتها

خائف من أن يصبح معدوم من حياتها

هو مستعد بأن يضحي بكل شيئ من أجلها هو يريد لها الخير يريد أن يراها تعيش حياتها بسعادة يريد أن يأخد منها كل ألمها وحزنها وكل المشاعر السيئة

لقد أحبها كإبنة لقد عوضته بالكثير.

تمنى أن تكون له إبنة من زوجته الراحلة ولكن للقدر رأي أخر

وهاهي تعود به داكرته لماضيه السيئ

FlashBack

نضر حوله ووجد نفسه بمأمن لقد كان هناك العديد من السيارات التي تلاحقه ولم يكن في مزاج للقتال حيث أنه ضيعهم نزل من سيارته كي يجلب لنفسه قارورة ماء

دخل لدكان صغير الحجم حيث يجلس صاحب المحل في كرسي ينتضر الزبائن دخل إدورد لدكان وجلس عل كرسي فارغ الدي أمامه تعجب الرجل من لأنه يبدو من الاشخاص الاغنياء فماذا سيفعل في دكان متواضع لشخص مثله

إبتسم الرجل وتحدث لرجل الدي أمامه

"كيف يمكنني مساعدتك ياسيدي"

"ماء"

تحدث إدورد ففهم مقصد الرجل ذهب وأحضر قارورة ما

فتحها إدورد ورى ضمأه نضر أمام الطاولة الصغير الموجودة أمامه حيص وجد إبريق شاي متوسط الحجم مع كأسين هل هده صدفة أم ماذ

أمسك الإبريق وسكب لنفسه الشاي وأخد رجفة

"الشاي حقا لذيذ"

تحدث إدورد لرجل الدي أمامه ينضر له كأنه كائن فضائي

ولكنه إبتسم وسكب لنفسه أيضا وفي تلك اللحضة دخلت شابة جميلة

نضر إدورد لها وكم سحر بمنضرها كانت كأنها حورية أو أميرة مع أنها ترتدي فستان زهري اللون عادي ولكنها جعلته يبدو أجمل شعرها مفرود على ضهرها طويل يصل لنهاية ضهرها بلون بني داكن ولديها عينان بنيتان واسعتان وشفتان كرزيتان كانت دات بشرة بيضاء ناصعة وتحمل في يديها سلة

"مرحبا أبي أحضر لك بعض الكعك"

تحدثت يصوت عدب لوالدها وهاهي تنتبه لشخص الدي نضراته تخترقها نضرت له وأعطته إبتسامة خلابة جعلت من دقات قلبه أسرع من قبل بقي ينضر لها كيف سحبت صحنين صغيرين وصحن كبير مملوء بالكعك

Kiara | كياراحيث تعيش القصص. اكتشف الآن